الصفحه ٣٧ : يكون حليماً ، وكريماً ، وصاحب
نبل ، وخلق رفيع ، يكون قد ارتكب ذنباً بذلك؟!
وهل يصح أن يعّد هذا النوع
الصفحه ١٢٠ : حالاته النبوية
، حتى إنه يرى من خلفه ، فهو
يقول :
«ولما ورثته صلى الله عليه [وآله] وسلم
في هذا المقام
الصفحه ١٦٣ :
معاقبة البريء وعقائد أخرى :
١٦ ـ وقال : إن معاقبة البريء ليست
ظلماً ، وأنه يصح نسبة ذلك إلى الله
الصفحه ٢٥٦ : ..
والتشريع :
إنهم باختراعهم أوراداً ، وأذكاراً ، وصلوات
، وعبادات ، لم يأت بها كتاب ، ولا سنة ، يستطيعون أن
الصفحه ٥٣ : ..
مع أن استفادة ذلك غير ظاهرة ، ولا
صحيحة ، فإنه إذا وصف النبي بالنبوة ، فإن هذا الوصف لا يثبت لأقرب
الصفحه ٧٥ : إن ما باح به في ذلك الكتاب ، وفي جميع كتبه هو جوهر عقيدة
أهل السنة ، ومحض تقرير لمذاهبهم الفقهية
الصفحه ١٣١ : ء
والادعاء للمقامات ، وللتصرفات ، وللمعجزات ، والكرامات.
فكان أن اخترعوا لهم سلاسل مقامات ، هياكل
موهومة
الصفحه ١٦٨ : ظهره طبقة نحاس ، كلما
أراد أن يسجد خر على قفاه ، وذلك قوله تعالى : (يَوْمَ يُكْشَفُ عَن
سَاقٍ
الصفحه ١٨٨ :
المنورون في عهد النبي صلىاللهعليهوآله :
٢ ـ إنه قد ذكر في رسالة له اسمها
الأسفار : أن
الصفحه ١٣ : » ..
وجاء في كتاب «الروح المجرد»
:
«أنه لا يكون العارف عارفاً حتى يكون اثنا
عشرياً» ..
ولكني أجده ـ أي
الصفحه ١٤٣ :
بداية :
وبعد ، فإن من يراجع حياة ابن عربي يجد
: أن منهجه غريب عن منهج الشيعة والتشيع ، وعن كل
الصفحه ٢٧٩ :
٣٩ ـ كربلاء فوق الشبهات
٤٠ ـ لست بفوق أن أخطىء من كلام علي عليهالسلام
٤١ ـ لماذا كتاب مأساة
الصفحه ٨٣ : أَهْلَ
الْكِتَابِ لاَ تَغْلُواْ فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلاَ تَتَّبِعُواْ
أَهْوَاء قَوْمٍ قَدْ
الصفحه ٢٦٤ :
البيت :.............................................. ٤٤
٩ ـ كتاب : دوازده
إمام
الصفحه ٢٦٥ : :.............................................................. ٨٧
الدس في كتاب الفتوحات :.................................................. ٨٧
الرافضي : إما كلب