الصفحه ٦ : الموجزة ، ما هو إلا غيض من فيض ، مما يجده المتتبع لكلماته في سائر كتبه
ومؤلفاته ..
فإلى ما يلي من فصول
الصفحه ٣٧ :
وآله» ، فيقول له
على مسمع منا :
«لماذا أنت حليم وكريم ، وسموح ونبيل ، إلى
هذا الحد»؟!
فهل من
الصفحه ٥٤ :
وقد تقدم التصريح من قبل الراغبين
بإثبات تشيع ابن عربي : بأنه قد شحن بعض كتبه بمناقب أهل البيت
الصفحه ٤٧ : ، والإمامة
بمعناها الصحيح .. وبعد هذا ، فلا مانع من تطبيق الحديث على أئمة أهل البيت عليهمالسلام ..
ثالثاً
الصفحه ٥٠ : الفتوحات»
وغيره : أن كتب ابن عربي قد تعرضت للدس والتحريف ، فزادوا فيها ما يخالف مذهب أهل
السنة ، فإذا صح
الصفحه ٥٦ : منه يحجبه عن ذلك ، فهو صادق ذلك الوقت
وحكيمه ، وما سواه تحت حكمه ..
فلما نظرت نقطة أبي بكر إلى
الصفحه ١١٧ :
يتلقى معارفه من الروح الأمين :
٨ ـ ومدائحه لنفسه في كتابه : «عنقاء
مغرب» ، كثيرة ، ويذكر فيه
الصفحه ١٢٤ :
واحد عصره :
٢٤ ـ وقد كُتِبَ على باب مدخل سرداب قبر
محيي الدين ابن العربي بيت من الشعر ، يمدح فيه
الصفحه ٢٦٩ : !! :.......................................... ١٥٣
أسانيد روايات أهل السنة :................................................. ١٥٤
لا يشير إلى كتب
الصفحه ٤٩ : مراجعة
له خير شاهد على ما نقول ، وتتضمن دراستنا الموجزة هذه ، عشرات الموارد من ذلك
الكتاب بالذات ، وكلها
الصفحه ١٤٤ : أرجلهم
فيه ، وإنما يمسحون ظاهرها من رؤوس الأصابع إلى الكعبين ، كما أنهم لا يمسحون حول
آذانهم ..
ولكن
الصفحه ٢٥١ : هو إلا غيض من فيض ، مما جاء في مؤلفات محي الدين ابن عربي ..
وكنا نستطيع : أن نذكر أضعاف ذلك ، ولكننا
الصفحه ٥٥ : :
أولاً
: إن النص الموجود في الفتوحات المكية ج ١
ص ١١٠ (ط دار صادر ـ أوفست عن دار الكتب العربية الكبرى
الصفحه ٩٧ : بالنسبة لمن هم على
مذهب ابن عربي ، موضع ريب شديد أيضاً ، لأن من يُقْطَع بكذبه في واحدة ، فلا يمكن
الصفحه ٢٣١ :
توطئة :
تقدمت في الفصول السابقة موارد ظهر منها
: أن ابن عربي يتوسل حتى بما فيه وهن لمقام رسول