الصفحه ٧ : وضبط قواعده ..
وكان ابن عربي هو أحد أركان الصوفية
الذين كتبوا في التصوف والمتصوفة الشيء الكثير ، وقد
الصفحه ٩ : إنها لا تخرج عن قواعد
والتزامات أهل السنة أيضاً ، كما أن عدداً منها ، لا بد أن يعدَّ من الأدلة
القاطعة
الصفحه ٤٧ : ، وأن تكون جميعها مبنية في مختلف فصولها ، ومطالبها على قواعد المذهب السني ، ومسوقة
لتأكيده ، وتشييده
الصفحه ١٤٥ : ، فلجأنا إلى الأصل ، وهو
النظر العقلي ، واتخذنا قواعد إثبات هذا الأصل ، كتاباً وسنة ، فنظرنا في ذلك
الصفحه ٢٥٣ : مسلمات ومناهج المذهب السني ، في قواعده ، وفي مناشئه ، ومرتكزاته
، وفي غاياته وفي كل تفاصيله العقائدية
الصفحه ٥٥ : ء في الرحيم ترمز لليالي العشر ، والنقتطتان
الشفع ، والألف الوتر .. والاسم الرحيم ، مالكيته : الفجر
الصفحه ٣٠ : كتبهم!! ..
خامساً
: بالنسبة لمهاجمته للقائلين بانقطاع
الإجتهاد ، نقول :
ألف
ـ إن ذلك لا يدل على
الصفحه ٤٣ : ..» (٢).
ونحن نسجل هنا الملاحظات
التالية :
ألف : إننا لم نجد هذين البيتين فيما
بأيدينا من مؤلفات لابن عربي
الصفحه ٢٤٠ : )
(١). وهو : الغيب
الملكوتي ، وترتيب النقطتين الواحدة مما تلي .. والثانية مما تلي الألف. والميم هو
رمز وجود
الصفحه ٨ : ألف كتباً عديدة
، أشهرها كتاب «فصوص الحكم»
، الذي ألفه بدمشق ، وكتاب «الفتوحات
المكية» الذي ألفه
الصفحه ٤٦ : ء السنة.
بل إن بعض من ألَّف في الأئمة الاثني
عشر قد كان من المعلنين بعداء الشيعة ، والجادين في إطفاء نور
الصفحه ٤٨ : ..
فإن كان قد ألف تلك الكتب الموافقة
لأصول مذهب السنة بعد ذلك الكتاب ، فيحكم بتسننه من أجل ذلك.
وإن كان
الصفحه ٥٧ : ، حتى إن النار تكون برداً وسلاماً
ببركتهم ..
ونقول :
ألف
ـ إنه يثبت لأبي بكر ، وعمر ، وسواهما
الصفحه ٩٨ : عنهم ، وعنها ..
فإن ابن عربي قد ألف فتوحاته في مكة ، لا
في بلاد المغرب ، فإن كان التعرف على أمر
الصفحه ١٠٠ : :
أولاً
: إنه قد ألف الفتوحات المكية المشحون
بدلائل التسنن في مكة قبل أن يأتي إلى الشام .. فلماذا خص