الصفحه ٧٩ : الرافضة
خاصة ، أراهم في صورة الكلاب ، لا يستترون عني أبداً.
وقد رجع منهم على يده جماعة مستورون ، لا
الصفحه ٩٢ : فصوص الحكم وغيرهما ، وليس العكس.
واللافت
هنا : أن ما ورد في كتاب الفتوحات ، مما أزعج
الشعراني ، لا
الصفحه ٩٨ : احترامه وتقديره لهم ..
ثالثاً
: لو سلمنا أنه لا يعرفهم ، فإن كتابه
هذا قد وصله عن طريق الإلهام ، وكتب
الصفحه ١١٧ : إنما فعله عن أمر ربه ، قال :
«لا أتكلم إلا عن طريق الإذن ، كما أني
سأقف عند ما يُحَدُّ لي ، فإن
الصفحه ١٢٠ : النطق بما أشاهده فلا أستطيع ، فكنت لا أفرق بيني وبين
الخرس الذين لا يتكلمون
الصفحه ١٢٣ : المعارف والأسرار
في صدري ، فأجد معظم ذلك البحر بما وصفناه ، من تلاطم الأمواج ، ساكناً لا حراك به
، عند
الصفحه ١٢٥ : ، والأخرى من ذهب ، فانطبع موضع تلك اللبنتين. قال :
«وأنا لا أشك أنني أنا الرائي ، ولا أشك أني أنا المنطبع
الصفحه ١٣٥ : ، يقول : «فكان
موسى أعلم بالأمر من هارون ، لأنه علم ما عبده أصحاب العجل ، لعلمه بأن الله قد قضى
أن لا
الصفحه ١٤٣ : ويرضى! (رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ
أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا
الصفحه ١٦٣ : ، إذا
استمر الخلود لا تنقص عن لذات نعيم أهل الجنة في الجنة .. (٢).
التحسين والتقبيح شرعيان :
١٧
الصفحه ١٦٩ : ، وانتهى الفراغ منه في
يوم الجمعة ، فجعلت تلك الأيام لي عبادة لله تعالى ، لا اشتغل فيها بما فيه حظ
لنفسي
الصفحه ١٧٠ : باسم أبيه. إلا أن يكون هناك شخص ثالث بهذا
الإسم ، وهذا ما لا نعرفه نحن. ولا يساعد عليه ظاهر بل صريح
الصفحه ١٧٧ : : أن ختم الولاية
المحمدية قد ولد في زمانه ، وأنه لا ولي بعده ، كما أنه لا نبي بعد محمد .. (٢).
مع أن
الصفحه ١٩٧ : بعضها البعض .. وفيما عدا ذلك فإنه لا يمكن ذلك إلا بالدخول
ثم الخروج والعود من الباب الثاني .. وهذا لعب
الصفحه ١٩٩ :
في العديد من
المواضع من كلامه .. (١).
١١ ـ وقال : «والصديقية لا ينالها إلا
أهل الولاية ، ومن كان