الصفحه ١١٩ :
معرفته بالدقائق :
١٥ ـ ويقول : «غير أن هنا دقيقة ، لا
يعلمها إلا أمثالنا» (١).
حالات الغيبوبة
الصفحه ١٣٧ : ، فقال : لا بد من أن أحجبكم عن ذاتي
بصفاتي. فتاهوا كذلك فما استعدوا. فأنذرتهم على ألسنة أنبيائي الرسل
الصفحه ١٤٦ : : أنهم
بعد رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم يتخذون القياس أصلاً فيما لا يجدون فيه
نصاً من كتاب ، ولا
الصفحه ١٥٧ : ، ويمنحه
من ألقاب ومقامات ، لأناس لا يرى لهم الشيعة شيئاً من ذلك ..
وليس فقط أيضاً بما يصرح به من اتهامات
الصفحه ١٧١ : الخروج من النار إذا كانوا لا
يستحقون البقاء فيها؟! ..
وإذا كان بقاؤهم باختيارهم وإصرارهم ، فما
هي
الصفحه ١٧٣ : ما قبله ..
وجعله آية على عنايته سبحانه من شاء ، حتى
لا ييأس أحد من رحمة الله ، فإنه لا ييأس من روح
الصفحه ١٧٨ :
على بينة من ربه في ذلك لكان أولى ..
فالشيطان لا يقدر أن يقدح في علم التجلي
الإلهي بوجه من الوجوه
الصفحه ٢٤١ :
كالغار ، (إِذْ هُمَا
فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنَا
الصفحه ٢٤٤ : الفعل من عثمان من جملة ما انتقد
عليه ، وينبغي أن لا ينتقد على المجتهد حكم ما أداه إليه اجتهاده ، فإن
الصفحه ٢٤٥ : يقول لها
: أنت طالق ثلاثاً؟
فقال لي صلى الله عليه [وآله] وسلم : «هي
ثلاث كما قال : [فـ] لا تحلُّ له
الصفحه ٢٦٨ : :.......................................................... ١٤٤
لا يقول بالقياس ، لكنه يجيز الحكم به :...................................... ١٤٤
العمل بخبر
الصفحه ٢٥ : التخصيص لا محالة لأتباع أمير المؤمنين صلوات الله عليه ، على سبيل الولاء
والاعتقاد بإمامته بعد الرسول صلوات
الصفحه ٣٤ : كان وحده الذي
وافق الشيعة في رفض العمل بالقياس ، فإن هذا لا يجعله في جملة «الشيعة»؟! فإن
للتشيع عقائده
الصفحه ٣٨ : : «فاعمد إليها ولا
تهمل طريقتها» ..
فإنه
لا يريد أن يقول : إن على كل مسلم أن
يوصي بالخلافة من بعده
الصفحه ٧٤ : :
١٥ ـ «.. لكني خفت من نزعة العدو
والشيطان ، أن يُصَرَّح بي في حضرة السلطان ، فيقول علي ما لا أنويه