الصفحه ٢٢٥ :
حجته في نصرة هذا
الدين؟!. وأين هي تلك الاحتجاجات التي أثرت عن الزبير؟ هل يستطيع ابن عربي أو غيره
الصفحه ٢٩ :
الاثني عشر ، مثل
ابن الصباغ المالكي ، والشبلنجي الشافعي ، والشبراوي الشافعي ، والفضل بن رزوبهان
الصفحه ٥٥ : ء في الرحيم ترمز لليالي العشر ، والنقتطتان
الشفع ، والألف الوتر .. والاسم الرحيم ، مالكيته : الفجر
الصفحه ٨ : ..
غير أننا قبل أن ندخل في التفاصيل نشير
إلى أن محيي الدين ابن عربي المالكي المذهب ، الصوفي الإتجاه ، قد
الصفحه ١٥ : المذهبي ، أو التزامه
الديني ، أو سلوكه الاجتماعي ، أو غير ذلك ..
وقد وصف النبي صلىاللهعليهوآله ، كسرى
الصفحه ١٠٢ :
في الدفاع عن الحق
والدين ..
فما
معنى ادعاء : أن قوله : «الروافض من الشيعة»
يدل على : أنه يقصد
الصفحه ١٢٩ :
معجزات أولياء الصوفية :
قد ذكرنا في هذه الدراسة ، أو أشرنا إلى
نصوص قد صرحت : بأن محيي الدين
الصفحه ١٤٤ : بحاجة إلى الإشارة إلى أن كل
أحد يعرف الفرق بين وضوء أهل السنة ، ووضوء الشيعة ، وأن الشيعة لا يغسلون
الصفحه ١٧٩ : بحاجة إلى لفت نظر القارئ الكريم
إلى أنه لا معنى لأن يحفظ أبي ، وينسى رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وهو
الصفحه ٩ : أن في مقابلها ما لا يكاد يحصر من دلائل التزامه بمذهب أهل السنة ، بل وتعمقه
فيه ، وتعصبه له إلى أبعد
الصفحه ٥٠ : قولهم هذا ، فلا بد أن تكون هذه الكلمة من أوضح مصاديق هذا
المدسوس عليه .. لأن أهل السنة لا يرضون بمضمونها
الصفحه ١٠٧ : خنازير.
وأن يكون كل همه في جميع كتبه منصرفاً
إلى تدعيم ، وترسيخ مذهب يدعون أنه لا يراه حقاً ، ولا يؤمن
الصفحه ١٥٨ : إبليس التكبر على آدم .. الخ ..» (١).
تعدد القدماء :
٢ ـ وذكر أيضاً : أنه لا يستحيل في
العقل وجود
الصفحه ١٦٠ :
وتكافئهما ، لا تزيد
إحداهما على الأخرى ، ولا تنقص عنها ، فكل موطن تناولته القدرة تناولته الإرادة
الصفحه ١٦٢ : والأرجل بعين حق في صورة باطل
، لنيل مراتب لا تنال إلا بذلك الفعل» (١).
وقال
في أول الفتوحات : «سبحان من