الصفحه ٢٦٢ :
الفصل الثاني :
الاولياء والاقطاب ... أنبياء لا ارباب............................ ١٢٧ ـ ١٣٨
الصفحه ٢٧٩ :
النبوية
٥٠ ـ المواسم والمراسم
٥١ ـ موقع ولاية الفقيه من نظرية الحكم
في الإسلام
٥٢ ـ موقف علي
الصفحه ٦٦ : يلي :
أولاً
: إنه يقول : إن المراد بأهل البيت هم
جميع أبناء فاطمة إلى يوم القيامة ، ثم هو يدخل فيهم
الصفحه ٢٥٥ :
الأئمة عليهمالسلام
، وليصغروا من شأنهم عليهمالسلام
.. فكان أن أظهروا تعظيم هؤلاء ، واهتموا بشأنهم
الصفحه ٢٠٠ : :
«أنا الصديق الأكبر ، وأنا فاروق هذه
الأمة ، لا يقولها بعدي إلا .. الخ ..» (١).
الحضرات التي دخلها أبو
الصفحه ١٦ : : أنه صحيح العقيدة ، أو
ملتزم بأحكام الشرع والدين ، فضلاً عن أن يكون تقياً وورعاً ..
كما أن ذلك لا
الصفحه ٤٤ :
البيتين يكون هو ابن العربي ، أي القاضي أبو بكر محمد بن عبد الله ، بن محمد
المعافري ، وليس محيي الدين محمد
الصفحه ٢٢٤ : في نفس السامع قد يوحي
بأنه إنما يفعل ذلك على سبيل التظاهر به للعوام ، لا لأجل قوة الاتباع.
ثم إن
الصفحه ٥ : محمد وآله الطاهرين ، واللعنة على أعدائهم أجمعين ، من الأولين
والآخرين ، إلى قيام يوم الدين.
وبعد
الصفحه ١٠٣ : أمثال هذا النمط من
المطالب أن نعده في زمرة المستضعفين ..
فضحك العلامة مستنكراً ، وقال : أمحيي
الدين من
الصفحه ٣١ : إلى القرون المتأخرة ، حيث اعترض على هذا الاغلاق أيضاً أمثال :
جمال
الدين الأفغاني.
والشيخ
محمد
الصفحه ١٥١ : :
ومن الأمور التي يصر عليها أهل السنة ، حكمهم
على الصحابة كلهم بأنهم عدول ، وأنه لايصح التعرض لأي منهم
الصفحه ٢١٠ : موارد كثيرة أنه لا
يعرف أحكام الله ، حتى ما كان منها بديهياً. فراجع الجزء السادس من كتاب الغدير
للعلامة
الصفحه ٩١ : نوع التحريفات التي
أعملها في كتابه ، ولصالح من كانت تلك التحريفات؟ .. فإنها إن كانت لا توافق مذهب
الصفحه ٥١ : قد قال : إن
علياً عليهالسلام
، إمام العالم ، فلا بد أن لا يكون مقصوده الإمامة الدينية بالمعنى الشيعي