الصفحه ١٥٤ : ما يرويه البخاري
ثابت ، ويعتبر رواة السند بما فيهم أبو هريرة وأضرابه ، ثقاة (١).
لا يشير إلى كتب
الصفحه ١٣ : » ..
وجاء في كتاب «الروح المجرد»
:
«أنه لا يكون العارف عارفاً حتى يكون اثنا
عشرياً» ..
ولكني أجده ـ أي
الصفحه ٢٢٣ : الرجلين في هذا الأمر بعد عمر ، وأبي بكر ..
أحمد بن حنبل ، من أئمة الدين :
١٢ ـ وهو يعتبر أحمد بن حنبل
الصفحه ١٨٥ : المتقدمين
عليه ، والغاصبين لحقه ..
ولأجل
ذلك : فإن الشيعة لا يعظِّمون من تعدى على
الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ٥٧ :
فهذا يدل : أن قلبه مملوء بحب أهل البيت
عليهمالسلام
، وعلى أنه يعتقد فيهم هذا المستوى من التأثير
الصفحه ٣٣ : .
ونقول :
إن ذلك لا يدل على تشيعه أيضاً ، وذلك
للأمور التالية :
أولاً
: إن الشافعي ، وآخرين من أئمة
الصفحه ١٣١ : ، ومراتب ، وألقاب ، وطبقات غير مفهومة ، تتجلى بوضوح فيما ذكره محيي الدين
بن عربي في كتابه : «الفتوحات
الصفحه ٢٧ : الموعود
..
نقلوا عن محيي الدين بن عربي عبارة ، ذكروا
أنها تدل على تشيعه ، وصحة عقيدته ، من عدة وجوه
الصفحه ١٨ : منه لاستنهاض هممهم ، وإثارة
نخوتهم ، فقال لهم :
«ويحكم يا آل أبي سفيان ، إن لم يكن لكم
دين ، وكنتم
الصفحه ٢٧٤ : :................................................. ٢٢٢
أحمد بن حنبل ، من أئمة الدين :............................................ ٢٢٣
ابن حنبل حافظ
الصفحه ٢٧٧ :
٦ ـ أكذوبتان حول الشريف الرضي
٧ ـ أفلا تذكرون «حوارات في الدين
والعقيدة»
٨ ـ أهل البيت عليهمالسلام في آية
الصفحه ١٧ :
عشرات الملايين من المسلمين
المسحوقين ، الذين ينتمون في أصولهم الدينية إلى طرق صوفية ، تركت لها
الصفحه ٧ : ..
وبعد ..
فإنه قد كان ، ولا يزال ، ثمة أناس
يتظاهرون بالزهد ، والإعراض عن الدنيا ، ويدّعون لأنفسهم
الصفحه ٢٦ : الركن الثاني هو الركن الأهم ، إذ
إن الولاية الحقيقية لا تتحقق إلا به ، فإن إظهار المحبة الولاء أمر شائع
الصفحه ٤١ : حقيقة اعتقاد ابن عربي ، فلماذا لا يكون لتلك التصريحات
التي وردت في هذه الدراسة ، وهي تعد بالعشرات ، بل