الصفحه ١٦١ : اللقماني : «إن
الله لطيف ، فمن لطفه ولطافته أنه في الشيء المسمى كذا المحدود بكذا عين ذلك الشيء
، حتى لا
الصفحه ١٦٥ : لا يعرف.
٢٩ ـ وقال : «وأما معقولية الهرولة ، فما
خاطب الله أهل اللسان إلا بما يعقلونه
الصفحه ١٦٧ :
من ملكوت السماء .. (١).
وفي الاحتجاج عن الإمام الكاظم عليهالسلام قال في هذا الحديث
: إن الله لا
الصفحه ١٧٥ : أرفع عنك طريق الخبر ، وأعطيك
الأمور على التجلي ، والتجلي لا يكون إلا بما أنت عليه من الإستعداد ، الذي
الصفحه ١٧٦ : لعاناً ، وإنما بعثك رحمة
للعالمين ، ولم يبعثك عذاباً الخ ..» (٤).
أضاف
في نص آخر قوله : «أي لا تطرد عن
الصفحه ١٨٠ :
لا نصدق اليهود ولا نكذبهم :
٥٧ ـ ويقول : «وقالت اليهود : بل ذلك
يوم السبت ، فإن الله فرغ من
الصفحه ١٨٩ : في مسبحته فرفعها فقال : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأن محمداً رسول
الله ..
فلذلك سميت المسبحة
الصفحه ١٩٣ : عند
ابن عربي ، وأنه يقدسه أعظم تقديس ، ويعظمه أجلَّ تعظيم.
وسنرى أنه لا يتقيد بشيء محدد فيما
يثبته
الصفحه ١٩٤ : كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات
، ومن كان يعبد الله فالله حي لا يموت».
ثم تلا استشهاداً على مقالته
الصفحه ٢١٢ : الأمة منهم أحد ، وأريد حديثه تعالى مع
أوليائه ، لا مع الأنبياء والرسل ، فإن الأذواق تختلف باختلاف
الصفحه ٢٢٠ : في مصحفها كلمة : «وصلاة
العصر» فإنها إنما فعلت ذلك على سبيل التفسير
، لا على أنه من القرآن المنزل على
الصفحه ٢٣١ : ] وسلم
: أنا وهذه؟ وأشار إلى عائشة.
فقال
الرجل : لا.
فأبى أن يجيب دعوته صلى الله عليه [وآله]
وسلم
الصفحه ٢٣٥ : يعلِّم الله تعالى رسوله هذا
الأمر؟! ، وترك معارفه ناقصة إلى هذا الحد؟!
إننا لا ندري كيف نداوي هذه
الصفحه ٢٣٩ : ، تأييداً أو تفنيداً ، رغم
توقعاتنا : أنه سوف ينتهي بنا إلى نتيجة لا تصب في مصلحة أبي بكر.
بقي أن نشير إلى
الصفحه ٢٤٣ : يخفف صلاته رحمة بالضعفاء
خلفه ، لا يقال إنه قد اقتدى بمن خلفه ، وأئتم به ..
تصحيح بدعة التثويب