الصفحه ١٣ : كتبه ، ربما في «جنود
العقل والجهل» أو في تعليقه على «فصوص الحكم»
وغيره من كتبه ، يصفه بـ «الشيخ
الكبير
الصفحه ١٩ : غيره
في هذا الأمر ، فإنما نريد استفادة معناه العام ، لبيان أن العلوم تؤخذ من كل أحد
، ولسنا بصدد الحكم
الصفحه ٢٦ : غيره ..
فهل كان ابن عربي مستجمعاً لهذين
الركنين؟! ليمكن الحكم بتشيعه بالمعنى العام؟
أم أنه فاقد
الصفحه ٣٧ :
وبالوصية دام الملك في الدول
فاعمد إليها ولا تهمل طريقتها
إن الوصية حكم الله في
الصفحه ٣٩ : ؟! ..
__________________
(١) فصوص الحكم ص
١٦٣.
الصفحه ٤٢ :
: إننا نشك في صحة نسبة هذا الشعر لابن
عربي ، إذ قد قال
__________________
(١) راجع : فصوص
الحكم ص ١٦٣.
الصفحه ٤٨ : : أنه
موافق لأصول مذهب الشيعة الإمامية ، ليمكن الحكم بتشيع مؤلفه ، حين تأليفه لذلك
الكتاب على الأقل
الصفحه ٥٠ :
__________________
(١) راجع : فصوص
الحكم ص ١٦٣.
الصفحه ٥٦ : منه يحجبه عن ذلك ، فهو صادق ذلك الوقت
وحكيمه ، وما سواه تحت حكمه ..
فلما نظرت نقطة أبي بكر إلى
الصفحه ٦٨ : من كلمات متواضعة في حق أهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم ..
ومراجعة كتبه مثل «فصوص الحكم
الصفحه ٦٩ : عليهم فراجع موسوعته الأهم ، فتوحاته المكية ، وفصوص الحكم ، ورسائله
، وغيرها ، رغم أنك تجد إغراقاً ، بل
الصفحه ٧٢ :
، ومن أهل بيته عليهمالسلام
__________________
(١) راجع : فصوص
الحكم ص ١٦٣.
(٢) الآية ١٠ من
سورة
الصفحه ٩٠ : «فصوص
الحكم» ، ومن كتاب «الوصايا»
، ومن رسائله المختلفة .. وهو في حد نفسه كاف وواف في تبرئة ابن عربي من
الصفحه ٩٢ : فصوص الحكم وغيرهما ، وليس العكس.
واللافت
هنا : أن ما ورد في كتاب الفتوحات ، مما أزعج
الشعراني ، لا
الصفحه ١٠٨ :
«إنه كان من عجائب الدهر ، إنسان محير ،
ومدهش» .. (١).
وقال
عن كتابه : «فصوص الحكم» : «لعله
لا