الصفحه ٥٣ : ..
مع أن استفادة ذلك غير ظاهرة ، ولا
صحيحة ، فإنه إذا وصف النبي بالنبوة ، فإن هذا الوصف لا يثبت لأقرب
الصفحه ٦٦ : ، فمن أتى منهم حداً أقيم
عليه ، كالتائب إذا بلغ أمره ، وقد زنى ، أو سرق ، أو شرب ، أقيم عليه الحد مع
الصفحه ٨٠ : في قولك : تبت».
وإذا صدق ، يقول له : «صدقت»
..
فيعرف ذلك الرجل صدقه في كشفه. فيرجع عن
مذهبه ذلك
الصفحه ١٠٠ : إذا صح ما ذكره ، فكيف لم يمارس
التقية في الكتاب الذي نسبوه إليه ، حول الأئمة الاثني عشر؟! ..
ثالثاً
الصفحه ١٠٦ : ؟! ولماذا؟! ..
وإذا كان قد كشف ذلك كله بالشهود
والوجدان ، فلماذا أيضاً لم يكتشف إمامة وحقيقة أهل البيت
الصفحه ١٢٣ :
، لأنظر إلى معظم البحر ، إذا اشتدت عليه الرياح الزعازع ، فعلا موجه ، وارتفع
دربه.
ثم انظر إلى تموّج بحر
الصفحه ١٣٤ : من حيث هي ، وإذا انقطعت من حيث هي لم يبق
لها اسم.
والولي اسم باق لله تعالى ، فهو لعبيده
تخلقاً
الصفحه ١٤٤ : ، فليكن القياس مثله ، إذا كان جلياً لا يرتاب
فيه.
__________________
(١) الفتوحات المكية
ج ٤ ص ٥٥٢
الصفحه ١٤٦ : أخذ الخبر من الفاسق ، حتى
من شارب الخمر ، إذا حدَّث في حال إفاقته
الصفحه ١٥٩ : الإنسان في تركه وعدم تركه للشيء ، فعل.
بل هو مجبور في اختياره ، إذا كان مؤمناً ، فإنا قيدنا «الغضب» أن
الصفحه ١٨٥ : ذَكَرَهم ، فبصورة عابرة ، أو تكاد ، حتى إننا إذا أردنا مقايسة
كلامه فيهم بكلامه في الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ١٩٩ : له عند الله أزلاً سابق عناية».
إلى أن قال :
«كما أن الختم فوق الصديق ، إذا كان
الممهد للطريق
الصفحه ٢٠٠ : بكر :
١٥ ـ «واعلم يا بني ، أن القلب إذا تحقق
بالأسرار المكتتمة التي حصلت في منزل الأنبياء ، أدخله
الصفحه ٢١٠ : النبي صلىاللهعليهوآله
:
«.. يا عمر ، ويا علي ، إذا أنتما
لقيتماه فاطلبا منه أن يستغفر لكما ، يغفر
الصفحه ٢١١ : على عمر بن
الخطاب ، في حين أن أبا بكر كان له شيطان يعتريه ، حتى طلب من الناس : أن يقوِّموه
إذا زاغ