الصفحه ٤٧ : المذكور في ج ٩ ص ٧٧٧» (١).
رابعاً
: إنهم إذا كانوا يدَّعون أن ما ظهر من
ابن عربي مما يدل على تسننه ، وهو
الصفحه ٩١ :
الشعراني ، وابن عربي ، فليس بالضرورة أن تكون موافقة لمذهب الشيعة الإمامية ..
ثالثاً
: إنه إذا صح ما ذكروه
الصفحه ١٠٢ : بالروافض النواصب ..
وهل
إذا قلت : إن الأحناف من أهل السنة يكون معناه : أن
الأحناف فرقة منفصلة عن أهل
الصفحه ٢٥٧ : الطاهرين.
وبعد
..
فإن ما قدمناه في هذه الدراسة ما هو إلا
نبذة تكاد تكون يسيرة إذا قيست بمجموع ما سجله
الصفحه ٢٥ : الولاء بصريح
الذكر له في الكلام» ..
إلى أن قال :
«.. فأما إذا أدخل فيه علامة التعريف ، فهو
على
الصفحه ١٠٥ : المسيحي أو اليهودي لا يجعله في عداد المسلمين.
سادساً
: إذا كان شهوده قد أوصله إلى هذا الحد
من التشيع
الصفحه ١٠٧ : .
فإن عقلاء أهل السنة إنما يغضبون إذا
تجرأ المتجرئ على أعيان مذهبهم ، من دون حق. ولا يغضبون من بيان الحق
الصفحه ١٤٧ : عليه [وآله] وسلم لا غير ، وما عدا عصرهم فليس بإجماع يحكم
به» (١).
النبي بشر ، لا يتبع إلا إذا أمر
الصفحه ١٧٤ : المؤمن إذا عصى في أمر ما ، فهو مؤمن بأن
ذلك الأمر معصية ، والإيمان واجب ، فقد أتى واجباً ، فالمؤمن مأجور
الصفحه ٢٥١ : ..
كما أن ذلك قد يكون غمطاً لحقه ، إذا
كان ممن تكفيه الإشارة ، إذ لا تبقى هناك حاجة إلى حشد النصوص له
الصفحه ٢٧ : إيمان ، ويضمرون خلافه ، ويعتقدون
فيه إذا حكم فيهم بغير مذهب أئمتهم أنه على ضلالٍ في ذلك.
لأنهم يعتقدون
الصفحه ٣٢ : لأنفسهم ،
إذا تم لهم ذلك : لا ضير علينا
الصفحه ٣٩ : عليهالسلام.
الأمر الذي لا ينسجم مع اعتقاده بالوصاية لعلي في تولي أمور الناس بعده صلىاللهعليهوآله ، إلا إذا
الصفحه ٤١ : السامري لبني إسرائيل .. وما إلى ذلك ..
ثالثاً
: إنه إذا جاز أن يكون لهذا التلويح
المدعى أي أثر في معرفة
الصفحه ٤٤ : .
وشهد الله لهم بالتطهير ، وذهاب الرجس
عنهم. وإذا كان لا يضاف إليهم إلا مطهر مقدس ، وحصلت له العناية