الصفحه ٤٤ : بن علي ، ابن عربي الطائي ..
ج
ـ إن اللقب الذي أطلقه الهيتمي على قائل
هذين البيتين هو «شمس الدين
الصفحه ٥٥ :
وشواهد ، على أن ابن
عربي ، عن التشيع حائد ، وبه زاهد.
١٣ ـ يكني عن علي عليهالسلام ، بفلان
الصفحه ٧٠ : الزهراء عليهاالسلام :
٦ ـ قال ابن عربي : «ولهذا قال رسول
الله صلى الله عليه [وآله] وسلم : كمل من
الصفحه ٧٤ : كتابة بعض
موارده ، مما كان يوضحه تارة ، ويخفيه أخرى ، ثم عاد وصمم على البوح بتلك
الأسرار!! فهو يقول
الصفحه ٧٩ : حبسته
هذه الحالة ، وهو بائع للجزر والخضر العامة ، غير أني سألته عن حالته ، فأخبرني
بكيفيتها على ما كان
الصفحه ٩٣ :
ذكرناه في ذلك الفصل
، خصوصاً الفقرة التي بعنوان : «علي إمام العالم» ..
الرافضي : إما كلب أو
الصفحه ٩٥ :
ثالثاً
: إن كلمة الرافضي ، إنما تطلق عند أهل
السنة على من يبغض الشيخين ، بسبب ما فعلاه بالسيدة
الصفحه ٩٦ :
ونقول :
إننا لا ندري كيف دلت هذه الأحاديث على
استحالة إرادة الشيعة من كلمة الروافض؟!
وأي ربط
الصفحه ٩٨ : ؟!
ولماذا لم يطلب كتبهم ، ليقرأها ، وليعرف
مقالاتهم؟!
ولو لم يحصل على كتبهم ، فلماذا لم يسأل
علماء عصره
الصفحه ١٠٥ : أحكامه عليه ، ومعاملته على أساسه .. ولابد أن يكون مثله مثل المستضعفين في
سائر الأديان .. فإن استضعاف
الصفحه ١١٦ : المحمدية ، وقيل
له : دليلك أن العلامة التي كانت بين كتفي الرسول الدالة على أنه خاتم النبوة ، هي
نفسها بين
الصفحه ١١٧ :
أنزله الله عليه ، وأبرزه للعباد على يديه .. (١).
تأليف «فصوص الحكم» بأمر النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٠ : حالاته النبوية
، حتى إنه يرى من خلفه ، فهو
يقول :
«ولما ورثته صلى الله عليه [وآله] وسلم
في هذا المقام
الصفحه ١٢٢ : الله صلى الله عليه [وآله] وسلم أن يخرجه ، فينفقه ، ثم
بدا له في ذلك أمر آخر لمصلحة رآها.
ثم أراد عمر
الصفحه ١٤٧ : عليه [وآله] وسلم لا غير ، وما عدا عصرهم فليس بإجماع يحكم
به» (١).
النبي بشر ، لا يتبع إلا إذا أمر