الصفحه ٢٣١ : التي يسوّقها على أنها مدائح ، فنقول :
النبي صلىاللهعليهوآله يدافع عائشة لأجل الطعام :
١ ـ قال
الصفحه ٢٣٢ : الحب العارم منه لعائشة؟!
وما هذا الإصرار منه على رجل في استضافة
من لا يرغب في استضافته؟!
وما هذا
الصفحه ٢٣٦ :
الله عليه [وآله] وسلم ، وعمر يكلم الناس ، فقال : اجلس يا عمر ..
فأبى عمر أن يجلس ..
فقال
: إجلس يا
الصفحه ٢٤٨ : يسوق الكلام مع نفسه إلى أن يصل
إلى علي أمير المؤمنين عليهالسلام
، فيحاول أن يدس في كلامه ما ينقص من
الصفحه ٢٤٩ :
إلى أن قال :
«فلم يعْلَق بقلبه كون ، ولم يحجبه ذلك
كله عن تحققه في المشاهدة ، بل ذلك تمكين على
الصفحه ٢٥٤ :
الأول
: لعل السبب في إظهارهم لهذا الحب هو
سعيهم للتأثير على البسطاء والسذج من الشيعة لاجتذابهم إلى
الصفحه ٢٧٢ : :................................................. ١٩٦
فضل أبي بكر على لسان علي عليهالسلام :........................................ ١٩٦
أعلم
الصفحه ٧ :
تمهيد :
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ
وله الحمد ، والصلاة والسلام على محمد
وآله
الصفحه ١٠ : الآن : أننا لا
نوافقهم على هذا الرأي المنسوب إليهم ، بل نقول :
إن هذا الرجل سُنيٌ متعصب ، ومهتم
الصفحه ٢٩ : لم يصرح بأن هذا الخليفة لله (وهو
المهدي) ، الذي يتحدث عنه : على قيد الحياة أولاً ، بل ذكر أن لله
الصفحه ٣٠ : كتبهم!! ..
خامساً
: بالنسبة لمهاجمته للقائلين بانقطاع
الإجتهاد ، نقول :
ألف
ـ إن ذلك لا يدل على
الصفحه ٣٥ :
أهل السنة ليلزمهم
بما يلزمون به أنفسهم (١).
هذا وقد نسب العمل بالقياس ، إلى الحسن
بن علي ابن أبي
الصفحه ٣٦ :
اللتين تواجهان رسول الله صلىاللهعليهوآله
، بأعظم الأذى ، قد تظاهرتا عليه صلىاللهعليهوآله
، إلى الحد
الصفحه ٤٠ : الفصوص ، والعبارة هي قوله :
«فص حكمة إمامية في كلمة هارونية».
حيث دلت عبارته هذه ـ بزعمهم
ـ على أمرين
الصفحه ٤٢ : من المعلوم : أن إظهار الحب لهم عليهمالسلام واجب على كل مسلم ،
بنص آية المودة وغيرها ، فمن لا يواليهم