الصفحه ٧٢ :
ـ أحدهما : أن النبي صلىاللهعليهوآله لم ينص على الخليفة
من بعده (١).
ولا تنفع احتمالات إرادته الإمامة
الصفحه ٨٨ : ٩٥٥ ، فذاكرته في ذلك ، فأخرج إلي نسخة من الفتوحات ، التي قابلها على النسخة
التي عليها خط الشيخ محيي
الصفحه ٩٢ : يشتمل على شيء من شأنه أن يحرج أهل السنة حسبما أوضحناه ، إلا ما
كان من خصوصيات مذهب التصوف ، مثل قولهم
الصفحه ٩٩ :
والأهواء والنحل ، ومقدمة
ابن خلدون وكتاب العبر ، وكتاب العواصم من القواصم ، ردودهم على الشيعة وعلى
الصفحه ١٠٩ : به ، ويندر
الذين يسعون إلى التعمق والتبحر فيه .. وإن كان يكثر المدّعون له ، رغبة في الحصول
على شرف
الصفحه ١١٥ :
أدلة وشواهد :
إننا نذكر في هذا الفصل ، وفي ما يلي من
فصول شواهد وأموراً تدل على أن ابن عربي
الصفحه ١٢١ : على كشفه لها قوله :
(مَّا مِن دَآبَّةٍ إِلاَّ هُوَ آخِذٌ
بِنَاصِيَتِهَا إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ
الصفحه ١٢٣ : لها : يا بنية ـ فأصغت إلي ـ ما تقولين في رجل
جامع امرأته ، فلم ينزل ، ما يجب عليه؟
فقالت : يجب عليه
الصفحه ١٣٦ :
وقد ابتلاه الله بأهل الإنكار عليه ، فيما
يتحقق به من الحق في سره من العلم به.
وكما أن الله ختم
الصفحه ١٤٩ : عربي : «وفي هذا اليوم دخل
بيت رسول الله صلى الله عليه [وآله] مغنيتان ، فغنتا في بيت رسول الله صلى الله
الصفحه ١٥٠ : عليه [وآله] وسلم ، ولكنه لم يتدين بدينه ، خشية من السبّة ، فكان
خوفه لغير الله سبباً لإحباط جهاده
الصفحه ١٩٥ : المفتاح ، ورسم ديوان
الممالك ، وإنما كان ينتظر رحلة السيد صلى الله عليه [وآله] وسلم إلى حضرة المحبوب
الصفحه ٢٠١ : الصديق بسر وقر في صدره ، أعطاه
الله إياه ، وشهد له به رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم ..
فعندنا بين
الصفحه ٢٠٨ : قلّ
أولياؤه ، فإن الغالب على الناس اتباع الأهواء ، ولذلك يقول رسول الله صلى الله
عليه [وآله] وسلم
الصفحه ٢٢٠ :
علوم أبي هريرة ، ومقاماته :
٢ ـ وقال : «وشكا لرسول الله صلى الله
عليه [وآله] وسلم أبو هريرة