الصفحه ٢٤٠ : كان في موضع الأمن والأمان ، وكان يرى الآيات
البينات الواحدة تلو الأخرى ، تتظافر لتدل على أن الله تعالى
الصفحه ٢٥٢ :
وإن كان عاجزاً عن ذلك ، فلماذا قدر على
التحول من بلاد المغرب إلى مكة وإلى الشام وبغداد ، والموصل
الصفحه ٢٥٣ : ذلك كله ، لا تفرضه عليه تقية ولا
غيرها!! بل هو مما يأباه له خلقه ، فإن المؤمن الصادق ينزه نفسه عنه
الصفحه ١٥ :
الجواب :
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ
الرَّحِيمِ
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على محمد
الصفحه ٣٢ : السنة بدرجة كبيرة ، حيث إنه
مروي في أصح الكتب والمسانيد ، وعلى رأسها كتب الصحاح عندهم ، مثل البخاري
الصفحه ٣٨ : كان يتحدث عن وصي الرسول صلىاللهعليهوآله ، فإنه لم يعين من
هو هذا الوصي ، فهل هو أبو بكر؟! أم هو علي
الصفحه ٤٨ :
١٠ ـ ذكر مناقب أهل
البيت عليهمالسلام :
وقد استدلوا على تشيعه بذكره مناقب أهل
البيت عليهمالسلام
الصفحه ٦٣ : هذا الشخص على الخصوص .. وهذا هو الأقرب في
أهل الله. فإنه قد ثبت في الشرع أن الله يقول للعبد ، لحالة
الصفحه ٩١ :
إن إثبات ذلك يتوقف على اكتشاف وتحديد
هوية ومذهب ، وتوجهات من تولى تحريف ذلك الكتاب ، ليمكن معرفة
الصفحه ١٠٦ :
ولماذا لم يعرف ما جرى على السيدة
الزهراء صلوات الله وسلامه عليها ، من ظلم واضطهاد؟!
ولماذا
الصفحه ١٤٣ : ما قرره أهل البيت عليهمالسلام ، وأن سمات التسنن
العميق ظاهرة عليه في مختلف المجالات التي تصدى للحديث
الصفحه ١٨٥ : المتقدمين
عليه ، والغاصبين لحقه ..
ولأجل
ذلك : فإن الشيعة لا يعظِّمون من تعدى على
الإمام علي عليهالسلام
الصفحه ١٨٦ :
فاطمة الزهراء ، وعلي
عليهماالسلام.
وبسبب أخذهم الخلافة غصباً ، وبسبب جرأتهم على رسول الله
الصفحه ١٩٠ :
، فكشف لي عن سر محتده ، وأمرت بتقبيل يده ، ورأيته متدلياً على الصديق والفاروق ،
متدانياً من الصادق
الصفحه ١٩٧ :
وهو كان أعلم الناس
به ، وأخذ الحاضرون يتعجبون من بكائه الخ ..» (١).
فضل عيسى عليهالسلام على أبي