الصفحه ١٧٣ : » (٢)
..».
إيمان فرعون وهو الطاهر المطهر :
٤٢ ـ وقال : «فقالت لفرعون في حق موسى :
إنه «قرة عين لي ولك» ، فبه قرت
الصفحه ٢٢٠ : في مصحفها كلمة : «وصلاة
العصر» فإنها إنما فعلت ذلك على سبيل التفسير
، لا على أنه من القرآن المنزل على
الصفحه ١٣ : هو ملحوظ ـ يرجع أغلب العرفاء ، إن لم يكن كلهم ..
وقد قرأت للسيد الخميني «رحمه الله» تعالى
في بعض
الصفحه ٣٠ : يدعو إلى فتح باب الاجتهاد ، ويعترض على سده منذ القرون
التي أعلن فيها انسداد بابه حتى يومنا هذا ، أمثال
الصفحه ٣١ : إلى القرون المتأخرة ، حيث اعترض على هذا الاغلاق أيضاً أمثال :
جمال
الدين الأفغاني.
والشيخ
محمد
الصفحه ٤٢ : لا يكون مسلماً بإجماع الأمة ، لأنه يكون
صريح المعاندة للقرآن الكريم ..
ثانياً
: لو كان هذان البيتان
الصفحه ٥٧ : لأهل البيت عليهمالسلام هو المفروض على كل
مسلم بنص القرآن ، ولكن ، ليس هذا هو كل المطلوب ، بل المطلوب
الصفحه ٦٩ : ، للخروج من حالة الإحراج في أمر ألزم به القرآن ، وصرحت به
الأحاديث المتواترة ..
ولكن ابن عربي لم يهتم
الصفحه ١٠٠ : دعوات الشيعة شائعة فيها ، وبقيت
لها آثار ظاهرة على مدى القرون ..
كما أن الدعوة الإسماعيلية التي انتهت
الصفحه ١١٨ : .
ومقتضاها الإستغناء عن مضامين القرآن
والحديث ، وإنما يجب عليه الإيمان بها كما آمن الرسول بالأنبياء ، والرسل
الصفحه ١٧٩ : عن أبيّ حين ارتج عليه ، يقول له : لِم لَم تفتح علي ، لأن أبياً
كان حافظاً للقرآن الخ ..» (١).
ولسنا
الصفحه ٢٠٩ : القرآن الذي يقول : (كُلُواْ مِن
طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ)
(٦) ..
وأن عمر قد غلط في فهمه لمعنى الآية
الصفحه ٢١١ :
، نزل القرآن موافقاً لحكمه ، وأداه أن يقول :
«لو كشف لي الغطاء ما ازددت يقيناً»
(٣). ما يعرفه
من
الصفحه ٢٣٦ : أَعْقَابِكُمْ)
(١) ..
فسكن جأشهم بالقرآن ، وهو لم يزل ساكن
القلب مع الرحمان»
إلى أن قال :
إن نفسه «.. قالت
الصفحه ٢٥٦ :
الدراسة طيلة عشرات
السنين ، لمعرفة أحكام الله ، وحقائق الدين ، ومعاني آيات القرآن.
وهو
يفسح