الصفحه ٩٤ : :
الأوّل : إنّ الحسين عليهالسلام أسبق زمناً من رابعة ، فواقعة
الطف حَدَثت في ٦١ هـ ، ورابعة العدويّة
الصفحه ٢٠١ : من
المصلّين الذاكرين ، نعم ، هذا أوّل وقتها» (الكُنى والألقاب : ج ١ ، ص ٣٣).
(٢) الإرشاد للمفيد
الصفحه ٤٦ : ليقول : اثنين. وهذا كان ثابتاً له في صغره ، فكيف يُصبح؟ وماذا ينال مِن
مدارج اليقين في كبره؟. إلى غير
الصفحه ٢١٨ :
الأوّل : إنّه لم يكن يوجد أيّ سبب في ذلك الحين
ممّا يؤدي إلى نجاة الحسين عليهالسلام
من القتل ، فحتّى لو
الصفحه ٢٢٣ : بالرواية ، والذي لم يكن منه بُدّ ، بل كان واجباً عليه
تنفيذه كوجوب صلاة الظهر علينا ، وقد ضحّى به امتثالاً
الصفحه ٥٦ : المُفكِّرين في
الدين ، مِن أنَّ المعصوم وإنْ كان بحسب طبعه الأوَّل معصوماً عن الخطأ والنسيان ،
إلاَّ أنَّه في
الصفحه ١٣٤ :
يوم عاشوراء ، وهو المطلوب ، وجواب ذلك من عّدة وجوه منها :
الوجه الأوّل : إنّ هذا الشِعر ليس
للحسين
الصفحه ١٣٩ : :
الأمرُ
الأوّل : إنّ الحديث في المجلس عنه والمأتم
المُنعقد ، لهُ عليهالسلام.
الأمر
الثاني :
إنّ الحديث
الصفحه ١٨٥ :
أمّا الاحتمالان الباطلان فهما :
الأوّل
: أن يكون مسلم بن عقيل عليهالسلام مستعدّاً لشرب
الما
الصفحه ٧٧ : يتكامل فهمنا لهذا الهدف في نفس الوقت
مِن خلال الحديث :
المُناقشة
الأُولى : إنَّه كان يُمكنه (سلام الله
الصفحه ٨٥ : ، لو تمَّ أيُّ واحد منها
أمكن قبوله ، وإلاَّ فلا.
الأمر
الأوَّل : أنْ نتصوَّر الإمام الحسين قائداً
الصفحه ٢١٦ : مستويات نذكر
منها :
المستوى
الأوّل : إنّ المهمّ في نظر المؤمن ليس هو النظر
إلى التكليف الشرعي بالذات
الصفحه ١٥ :
مُقدِّمة
الطبعة الأُولى
لا أُريد الآن التعريف بثورة الحسين عليهالسلام ولا ينبغي لي ذلك ،
بعد
الصفحه ٢١ : ، أو بتصرُّف أحد المعصومين مِن قول أو فعل ، أو أحد
الراسخين في العلم ، فسوف نواجه وعورة في السير وصعوبة
الصفحه ٢١٣ :
أمّا عن السؤال الأوّل : فأوّل خطوة
ينبغي اتخاذها بهذا الصدد هو : نفي ما زَعمه السائل من أنّ الحسين