الصفحه ٤٥ : بن مورسلان بن بهبوذان بن فيروز بن سهرك ،
مِن ولد آب الملك ، وقد قال فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٤ : صاحبَ جدّه الرسول صلىاللهعليهوآله ، أو أباه أمير
المؤمنين عليهالسلام ، أو أخاه الحسن عليهالسلام
الصفحه ٢١٥ : للقتال فقط.
٢ ـ إنّ أصحاب الرسول صلىاللهعليهوآله وعِدوا بإحدى
الطائفتين : (وَإِذْ
يَعِدُكُمُ اللّهُ
الصفحه ٨٧ : ، ففي السنة الأُولى قَتل سبط الرسول وسيِّد شباب أهل
الجنَّة ، وسبى نساءه وقتل عياله وشرَّدهم وروَّعهم
الصفحه ٣٤ : وَرَسُولُهُ) (٣).
وقوله : (مُطَاعٍ ثَمَّ أَمِينٍ) (٤).
وقوله : (أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ
الصفحه ٦٤ : الأوَّلين إلى الإسلام ، وهو حليف بني مخزوم. أُمُّه سمية وهي أوَّل مِن
استُشهد في الإسلام ، وقد قال فيه رسول
الصفحه ٨٨ : المُسلمة ، أُمَّة جده رسول الله
صلىاللهعليهوآله
، وهذا هو الذي روي عنه عليهالسلام
حين يقول : «لم أخرج
الصفحه ١٨٧ :
على المستوى الإلهي.
ومحلّ الشاهد من ذلك أنّنا نسأل : لماذا
نحمل أخوّة رسول الله
الصفحه ٢١٦ : على تلك العوائل والأعراض.
٧ ـ إنّ الرسول وأصحابه
سُدّدوا بتسهيلات كثيرة من السماء : كنزول الملائكة
الصفحه ٧ :
بالرسول أنْ يرزقهم
الله الولد ، وبالفعل استجاب الله دعاء الوالدين الشريفين ؛ فولِدَ سماحة المؤلِّف
الصفحه ٩٣ : ء آخر ؛ لأنّ الدين على عَظمته
إنّما اكتسبَ الأهميّة ؛ لأنّه أمر الله ونهيه ، والرسول إنّما اكتسبَ
الصفحه ١٠٨ : ، حَصَلت هناك من
المعصومين (سلام الله عليهم) عدّة أمور ممّا اقتضى التركيز عليها :
منها : أنّه بكى رسول
الصفحه ١٢٢ :
والذلّة ، وهيهات منّا الذلّة يأبى الله ذلك ورسوله والمؤمنون ، وحُجورٍ طابت
وأرحامٍ طهُرت على أن نؤثر طاعة
الصفحه ١٥٢ : ، فبكوا إلاّ شابّاً منهم قال : لم تقطر من عيني قطرة وإنّي تباكيت ، فقال
الرسول صلىاللهعليهوآله
: (مَن
الصفحه ١٦٦ :
الآخرون :
النقطة
الأولى : كون الحسين عليهالسلام معروف بالنسبة إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وفاطمة