الصفحه ١٧٦ : عليهالسلام ، فبادرَ بالذهاب
إليه فأخبرهُ قائلاً : هذا جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله
قد سقاني شُربة لا
الصفحه ١٧٩ : من
بعضهم أيضاً : أنّه كان يُحلّل قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
لعلي عليهالسلام
، على ما هو مروي
الصفحه ١٩٠ : ، أخرجناه حتّى نُلحقه بالشام إن شاء الله تعالى (٢).
وواضحٌ : أنّ إقبال مُمثّل الحسين
ورسوله عليهم ، كإقبال
الصفحه ١٩٦ : ؛ لأنّه عبّر عن أنّه حديث
حدّثنيه الناس عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، الأمر الذي يدلّ على أن يجهل
الصفحه ٢٠١ : البيت ، بَلَغه أنّه قدمَ
إلى الكوفة يبايع لابن بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فقبلَ منهُ مسلم بن
الصفحه ٢٠٧ : الأمر مطابقاً
للقانون الطبيعي باستمرار ، وإلاّ لم تكن أيّة حاجة إلى أيّ حربٍ خاضها رسول الله
الصفحه ٢٠٨ : عليه القادة ونادى بشعار رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وأصبحَ هو القائد
العام له ، ولكنّهم تفرّقوا عنه
الصفحه ٢١٩ : يكون بأحد أساليب : إمّا
بالإلهام ، أو بالرواية عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، أو عن فاطمة الزهرا
الصفحه ٢٢٠ :
رسول الله ، فيسقيك بكأسه الأوفى شُربة لا تظمأ بعدها أبداً» (١).
ورويَ أنّ الحسين عليهمالسلام قال له
الصفحه ٢٢٧ : وناصيته بدمه ، فصاحَ ابن سعد بقومه : دونَكم الفرس
؛ فإنّه من جياد خيل رسول الله ، فأحاطت به الخيل ، فجعلَ
الصفحه ٢٣٥ :
حسين
بن محمد الديّار بكري
٢٧
ـ تحف العقول عن ال الرسول
الحسن
بن علي بن شعبة
الصفحه ٢٣٨ : النوري الطبرسي
٨٢
ـ مصباح الشريعة
٨٣
ـ مطالب السؤول في مناقب الرسول
الصفحه ٢٤١ :
(٤
ـ النساء)
اطيعوا
الله واطيعوا الرسول
٥٩
٣٤
وإن
منكم لمن ليبطئن فإن اصابتكم
الصفحه ٢٤٢ : انبعاثهم
٤٦
٦٠
ان
يؤتهم الله من فضله ورسوله
٥٩
٣٣
(١٣
ـ الرعد
الصفحه ٢٤٦ :
ان
خرجت اليك وانا مكشوف الرأس ...
٥٧
الى
اين انت ذاهب يا ابن رسول الله ...
٥٨