الصفحه ٨٢ : أيِّ حال ، وهذا ما لا
يُريده لنفسه بعد أنْ كان يعيش مِن نقطة قوَّة وبروز في المُجتمع بصفته سِبط
الرسول
الصفحه ٨٥ : الهدف ضمن دفاع الحسين عليهالسلام لأنَّه رسوله إلى
الكوفة. غير أنَّ صحَّة هذا الهدف تتوقَّف على أُمور
الصفحه ١٠٧ : إلاّ بكى ، حتّى قال مولىً لهُ : جُعلتُ فداكَ يا بنَ
رسول الله ، إنّي أخافُ أن تكون من الهالكين ، فقال
الصفحه ١١١ : مُعينٍ يُعيننا؟ هل من ذابٍّ
يذبّ عن حُرَم رسول الله» (٤)
، وهذا يدلّ على أنّه طلبَ النُصرة من الآخرين على
الصفحه ١١٣ : الأوّل : إنّهم جميعاً يعلمونَ
شأنهُ العظيم وقُربه إلى الرسول صلىاللهعليهوآله
، وفاطمة الزهراء ، وإنّه
الصفحه ١١٥ : ، ولمَا أيّدهم وبكى من أجلهم رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وأمير المؤمنين ، وفاطمة الزهراء ، وزين
الصفحه ١١٨ :
بنت رسول الله صلىاللهعليهوآله
أفجزاءُ محمّد هذا؟ (١)
وخَطبَ الحُرّ الرياحي بعد توبتهِ
مخاطباً
الصفحه ١٢٠ : لامَة الحرب وقالت لهُ : يا بُني ، اخرُج وقاتل بين يدي ابن رسول
الله ، فخرج َالغلام واستأذنَ الحسين
الصفحه ١٢٣ : باستمرارٍ مع طرف
الحقّ ، سواء كان الرسول صلىاللهعليهوآله
، أو الحسين عليهالسلام
، أو أيّ شخصٍ آخر مهم
الصفحه ١٢٩ : : هذا جدّي رسول الله صلىاللهعليهوآله
قد سقاني بكأسه الأوفى شربة لا أظمأُ بعدها أبداً
الصفحه ١٣٨ : بالرسول صلىاللهعليهوآله
، والكون معه أيضاً فوز عظيم بلا إشكال ، فهل نتمنّى ذلك أو نتمنّى الكون مع أمير
الصفحه ١٣٩ :
فإنّه (سلام الله عليه) يُطبّق الإسلام
كما طبّقهُ رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ولن يكون ذلك في
الصفحه ١٤٣ : الله ورسوله أيضاً ، فإذا
__________________
(١) مُروج الذهب : ج
٣ ، ص ٨٦.
الصفحه ١٧٠ : ، أو قل : لحمله بهذه السعة
وبهذه المرارة والقسوة.
النقطة
العاشرة : جهود رسول الحسين عليهالسلام إلى
الصفحه ١٧١ : : فأقبِل يا بن رسول الله ،
إنّما تَقبِل على جُندٍ لك مجنّدة والسلام) (١).
وبحسب ما هو المعروف من نظام