الصفحه ٢٥٣ :
خالد
بن عبدالله القسري
٦٥
جعفر
بن الحسن المثنى
١٤٢
خديجة
بنت علي
٦٦
الصفحه ٤٧ : ) وأصحابهم لا شكَّ مُندرجة في هذا النظام
الإلهي العام ، ومؤثِّرة في سير التاريخ البشري عامَّة والإسلامي
الصفحه ١٨٧ : ، فيدلّ على أنّ
مسلم بن عقيل (سلام الله عليه) ثقة للإمام المعصوم عليهالسلام
، وهذه أعلى أشكال الوثاقة بعد
الصفحه ١٦٩ : الإمام وسمعَ خُطبه ومواعظه سلام الله
عليه ، وشاهدَ وَلده الإمام الحسن عليهالسلام
وسمعَ منه ، بل وشاهدَ
الصفحه ١٠٦ : الواقعة (٣)
، وأنّ الإمام الحسن عليهالسلام
حين كان على فراش الموت مسموماً سمعَ أخاه الحسين يبكي عليه
الصفحه ١٠٢ : ج ٢ ، ص ٣٥٣ (وقد انفرد بنقله).
ثامناً : المهاجر بن أوس ، نصّ
على ذلك السبط بن الجوزي ولم يذكرهُ غيره (مرآة
الصفحه ١٣١ : وعليها السّلام)
بعد أخيها الحسين وأصحابه ، وفعلهُ الإمام السجّاد عليهالسلام
بعد أبيه ، إلى غير ذلك من
الصفحه ٢١٣ : يسعفوه بشيء.
بل الأمر قد يكون بالعكس : وهو أنّه (عليه
الصلاة والسلام) قد يحسّ بتكليفه الشرعي بلزوم
الصفحه ٢٣٨ : الزمان في تاريخ الايمان
يوسف
بن فزاد غلى (سبط بن الجوزي)
٨٠
ـ مرأة الزمان وعبرة
الصفحه ١٨٩ : ء ؛ لأنّهم كانوا شبّاناً
صغاراً : كالقاسم بن الحسن ، والإمام السجّاد عليهالسلام
، وكذلك عليّ بن الحسين
الصفحه ١٠٧ :
أعظم من هذا اليوم» (٤).
وأمّا الإمام زين العابدين عليّ بن
الحسين عليهالسلام
، فقد أصبحَ أحد
الصفحه ١٠٣ : : إنّ ذِكر أيّ معصوم غير الحَسن عليهالسلام بما فيهم النبي صلىاللهعليهوآله وعلي عليهالسلام ، في أيّ
الصفحه ١٠١ : وتعالى خلال الأعوام والأجيال المتأخّرة عن مقتله (سلام الله عليه) ، وأعتقدُ
أنّه جلّ جلاله إنّما يسّرها
الصفحه ٣ :
مُقدِّمة
التحقيق
الحمد لله ربِّ العالمين ، والصلاة
والسلام على أشرف الأنبياء والمُرسلين ، أبي
الصفحه ٢٣٦ :
ـ الدر النضيد في مراثي السبط الشهيد
محسن
الامين العاملي
٣٩
ـ الدمعة الساكبة في