الصفحه ١٤٥ : كثيراً ممّا نَقلوا من الروايات هي
ضعيفة السند ومرسلة ، وعلى كلّ تقدير لا يمكن الآخذ بها فقهيّاً.
وقد
الصفحه ٢٠٠ :
ويخرج في حرب الحسين
عليهالسلام
، ويُنقل ذلك تاريخيّاً على شكلين : أشهرهما : إضافة عشرة دنانير
الصفحه ٧٨ :
ـ للمُبايعة ، وتهديداً بالموت إنْ تركها.
ويدلُّ على هذا الأمر مُضافاً إلى وضوحه
التاريخي ، الارتكاز العامِّ
الصفحه ١٠٥ :
البشر خلال التاريخ
البشري الطويل ، ومن هنا كان ردّ فعلها المأساوي أعظم وأجلّ من كلّ حادثةٍ أخرى في
الصفحه ١٠٤ :
والعبّاسُ فيهم ضاحكٌ يتبسّم (٣)
ومنه قول عليّ بن الحسين الأكبر فيما
وردَ عنه : لا نُبالي أوَقَعنا
الصفحه ١٢٨ : كلّ جيل ، ورَدعاً
عن التفكير في مثل هذه الجريمة النكراء لكلّ حاكمٍ ظالم على مدى التاريخ.
كذلك يصلح
الصفحه ١٣٥ : هذا التمنّي صادراً
عن الحسين عليهالسلام
أيضاً ، إذاً فلا يكون لهذا الشعر قيمة إثبات تاريخيّة أكثر من
الصفحه ١٦٣ :
تألّبُ الناس
ضدّه
إنّ ممّا يُبالغ في التأكيد عليه
الخطباء الحسينيّون ، لأجل الزيادة في المصيبة
الصفحه ٢٠٦ : من
البقاء في مركزه ، وإنّما يشتغل له الأتباع فقط.
المستوى
الثاني : إنّ مسلم بن عقيل (سلام الله عليه
الصفحه ٩٧ : هم اللذين رفعوا الحسين عليهالسلام قرباناً لله عزّ
وجل.
ولا شكّ أنّ العقيلة زينب سلام الله عليها
الصفحه ٨٩ :
كالمرعى الوبيل ، كما
يُستفاد مِن الكلام المروي (١)
عنه (سلام الله عليه).
وهذا هدف مُحترم جِدَّاً
الصفحه ٥١ :
الكريم لذلك قوله تعالى : (وَإِن مِّنكُمْ إِلاَّ
وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَّقْضِيّاً
الصفحه ٢٢٢ :
النتيجة ، إذ يثبت بالحسّ والعيان قتلهم للأطفال والعُزّل ، وهو أمرٌ يثبت على
عدّة مستويات منها : أمام أفراد
الصفحه ١٢٤ : ء أمامَ الله
عزّ وجل.
ونجعل التبشير بالنصر كقرينة متّصلة على
ذلك يعني : أنّه جلّ جلالهُ إنّما نَصرهم
الصفحه ١٨٣ :
الوجه
الرابع : للجواب على هذه الرواية :
إنّه لم يقل في الرواية : ناشرات الشعور
أمام الرجال