الصفحه ١٧٤ : الكبائر ، والكذب على غيرهم
كبيرة ، سواء على الأشخاص التاريخيّين ، أو على مؤلّفي المصادر ، أو على أيّ مؤمنٍ
الصفحه ١١٩ : عاشوراء تدلّ على شدّة تمسّكه بمبدئه وولاته ، ذَكرتهُ عامّة المصادر
التاريخيّة بالتمجيد والإطراء : كالطبري
الصفحه ١٦ : الغرض ـ وهو الجواب على
أهمِّ الأسئلة المُثارة حول التاريخ الإسلامي الحسيني وأسبابه ونتائجه وتصرُّفات
الصفحه ٢٢ : ونحن غير مشاهدين.
إذن فليس من حقنا أن نعترض على أية واقعة تاريخية لم نشاهدها ولم نُحِطْ بها
خُبْراً
الصفحه ١٣٠ :
ومن
دلائل ذلك : أنّه وردَ عن
العديد من الناس في التاريخ ، أنّهم كانوا يدعون الله عزّ وجل للحصول
الصفحه ١٩٤ :
تواطأ شريك مع مسلم على أن يغتال ابن زياد عند مجيئه ، فلمّا كان من العشي أقبلَ
ابن زياد وتخفّى مسلم في
الصفحه ٢٠٤ : السؤال الأخير الذي يمكن عَرضهُ
في هذا الصدد : ما قالهُ بعض الأذكياء لبعض العلماء عمّا رويَ في التاريخ
الصفحه ٤٩ : التاريخ مسؤولاً عن تصحيحها ، بلْ يُمكن نقدها
واعتبارها باطلاً فعلاً ، وتحميل مسؤوليَّتها على أصحابها ـ سوا
الصفحه ١٦٨ : الحين ، على اختلاف
النقل التاريخي. ونحن إذا أخذنا بأضعف الاحتمالات وأقلّها : وهو أن يكون الجيش
ثلاثين
الصفحه ٢١٢ : التالية :
الجهة
الأولى : إنّه وردَ في التاريخ أنّ الحسين عليهالسلام جَمع أصحابه ليلة
اليوم العاشر من
الصفحه ٨٤ :
وطاعته (سلام الله عليه) ، إلاَّ أنَّ هذا مِمَّا يعود إليه لا أنَّه يعود على
غيره ، والأهداف التي نتحدَّث
الصفحه ٩٣ : ، ويستطيع أن يختار المَوتة التي يتمنّاها لنفسه إن كان في مقدوره ذلك ، وكان
في مقدوره سلام الله عليه ذلك
الصفحه ١٨٥ : ء المختلط بالدم بالرغم من نجاسته ، وهذا باطلٌ ؛ لأنّه حرام أوّلاً ، وينصّ
التاريخ على تركه وإراقة الماء ثلاث
الصفحه ٢٠ :
يتعذَّر عليَّ
تذكُّر عنوان ذلك الكتاب.
فهذا مُختصر مِن تاريخ تأليف هذا الكتاب
مِن الناحية
الصفحه ٢٣ : الاستدلال
نفسها.
وهذا التكوين النظري (١) ، يُمكن تطبيقه على كثير مِن حوادث
التاريخ ، بالنسبة إلى كثير مِن