الصفحه ١٦٦ : الحروب مهما كانت ، فضلاً عن قتال شخصٍ مُحقّ جليل القدر كالإمام الحسين عليهالسلام ، على أنّه توجد
فيما
الصفحه ١١٦ :
حيّاً ، وهم : نساء
، وأطفال عُزّل ، وليس هذا من باب التعصّب.
وأنشدَ عليّ بن الحسين الأكبر في بعض
الصفحه ٢٢٣ :
المستوى
الثالث : إنّ الإمام الحسين عليهالسلام نفّذ قضاء الله وقدره
الذي يعلمه بالإلهام أو
الصفحه ١١٢ :
تفكيره.
وهو لا شكّ يحتوي على سوء فهمٍ فضيع
لهذه العبارة ، فإنّ الحسين عليهالسلام
إنّما قالها لا لأجل
الصفحه ٢٢٠ : المستويات الثلاثة الأخرى ؛ لوضوح أنّ شرب الماء لو كان سبباً للنجاة كان
واجباً ، ولا تقوم أمامه المستويات
الصفحه ٢٢٨ :
الأوّل : إنّه من الواضح أنّ مثل هذه الروايات
لا ينبغي أن نعرضها أمام القانون الطبيعي ؛ لأنّها قائمة على
الصفحه ١٣٩ :
فإنّه (سلام الله عليه) يُطبّق الإسلام
كما طبّقهُ رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ولن يكون ذلك في
الصفحه ٣٥ : والتسديد إلى
المعصومين (سلام الله عليهم) ، فبينما عدد مِن الروايات تنصُّ على وجوده ، كالمضامين
التالية
الصفحه ٢٧ :
الإمام العظيم (سلام
الله عليه) ، والإمام نفسه مؤيَّد ومُسَدَّد مِن قِبَل الله سبحانه ؛ ومِن هنا
الصفحه ٢٠٩ : قلنا : إنّ مسلماً (سلام الله عليه) كان يتجنّب ذلك جهد الإمكان ، لكي لا
يكون مسؤولاً أمام الله سبحانه في
الصفحه ١٥٨ :
وَلدها الحسين عليهالسلام ، مع ذلك فقد
سَمعها الإمام الرضا عليهالسلام
ولم يعترض عليها.
وجواب
الصفحه ١٤٧ :
مجوّزات
النَقل شرعاً
وما يمكن أن يكون مُجوّزاً للنقل شرعاً
عن المعصومين (سلام الله عليهم) من
الصفحه ١٧ :
ضدَّ ذلك. فكان هذا نحو مِن حُسن التوفيق بفضل ربِّ العالمين.
وكان مِن حُسن التوفيق ـ تارةً أُخرى ـ
أنْ
الصفحه ٢٣٤ : علي الصدوق
١٣
ـ الامالي
ط
نجف
محمد
بن الحسن الطوسي
١٤
ـ الامالي
الصفحه ٩٩ : لنفسه أنّه يتحمّلها ، إلاّ أنّه يَخدع نفسه لا محالة ، يكفي في ذلك
أنّه (سلام الله عليه) معصوم ، وأعمال