الصفحه ٢٢٤ : الجزم أو التأكيد على أحد الوجوه بالذات.
الجهة السادسة : ورَدَنا في التاريخ : أنّه
بعد أن حاربَ الحسين
الصفحه ٩٤ : للمجلسي : ج ٤٥ ، ص ٤٦.
(٢) شاعَ على لسان
الخطباء الحسينيّين هذه الأبيات ، وأنّها لرابعة العدويّة وقد
الصفحه ٦٩ : الحديث ٥ ـ البحار للمجلسي ج ٤٤ ص ٢٥٠ ـ تاريخ أبن
عساكر ترجمة الإمام الحسين ص ١٨٣.
ولهذا بكاه عدد مِن
الصفحه ٨٥ : .
الأمر
الثالث : أنْ نفهم مِن التاريخ أنَّ انتصار
الحسين وفوزه المُباشر على أعدائه أمر مُحتمل ، وأنَّ
الصفحه ٢١٨ : يؤدّوا
تكليفهم الكامل أمام الله وأمام إمامهم ومصدر شريعتهم ، والظاهر أنّ فيما ذكرناه
الكفاية عن الدخول في
الصفحه ٦٣ :
والواقعيَّة (عليهم سلام الله) ، لا يُستثنى مِن ذلك إلاَّ واحد مُعيَّن منهم ، هو
الإمام الحسين عليهالسلام
في
الصفحه ١٩٨ : المربوطة بتلك الأسس ، فراجع.
السيطرةُ على الكوفة مؤخّراً
إذ قد يخطر على البال : أنّ مسلم بن
عقيل (سلام
الصفحه ٢١٠ : هناك من هدفٍ لهم إلاّ التجمّع وتطبيق الشعار الذي قاله مسلم بن عقيل (سلام
الله عليه) ، وأمّا مسلم نفسه
الصفحه ٩١ : أنْ ذكرنا ما يدلُّ على ذلك مِمَّا روي عنه (سلام الله عليه).
إذاً ؛ فقد كان يعلم بالنتيجة قبل حصولها
الصفحه ٢٠٧ : ضدّ مسلم بن عقيل (سلام الله عليه) ؛
وذلك أنّ مقتضى كلام الخطباء الحسينيين عنه : أنّه عليهالسلام
جَمع
الصفحه ٣٠ : ء التي سيُبدونها والاقتراحات التي يقولونها أم
لا.
رابعاً
: أنَّ مُشاورتهم نحو مِن التدريب لهم
على هذا
الصفحه ٢١٩ : الخيانة لأخيه وذويه أن
يكون ريّاناً بالماء وهم عطاشا ، وهذا ما يُصرّح به التاريخ (١) ، وقد نطقَ به الشعر
الصفحه ١٩ : هو المشهور مِن تاريخها ـ فأجبته اعتماداً
على ذاكرتي أيضاً : كلاَّ ؛ فإنَّها كانت في زمن النبي
الصفحه ٨٦ :
فضح بني أُميَّة
ومَن كان على شاكلتهم مِن يومه إلى يوم القيامة ، بأنَّهم ليسوا فقط ظالمين
لأنفسهم
الصفحه ١٠٩ : (٢).
ومنها : أنّ الدعاء الموسوم بالندبة (٣) ، إنّما هو إشعار للنفس بالحزن العميق
لغيبة الإمام المهدي