الصفحه ٥ : العبارات الموجودة طِبقاً لما فَهِمَه هو ، لا
ما أراده سماحة المؤلِّف ، فكان مِن الواجب عليه كمُحقِّق أنْ
الصفحه ١٣ :
المُحاضرات التي
يُلقيها سماحة المؤلِّف على الطلبة في يومي الخميس والجمعة مِن كلِّ أسبوع ، إضافة
الصفحه ٣٤ : نعرف أو لا نعرف ؛
يستحقُّ ـ حسب فهمنا ـ أنْ يكون الأمر بيده.
ومع ذلك ، فإنَّ الله سبحانه ينصُّ على
الصفحه ١١٠ : جَزعهُ إذا خلا؟ .... هل قَذيت عينٌ فساعَدتها عيني على القذى؟ هل إليك
يا بن أحمدٍ سبيل فتلقى؟ هل يتّصل
الصفحه ١٢٠ : مثل ذلك :
أميري حُسينٌ ونِعمَ الأمير
سرور فؤاد البشير النذير
عليٌّ
الصفحه ١٣٧ : أَنْعَمَ اللّهُ
عَلَيَّ إِذْ لَمْ أَكُن مَّعَهُمْ شَهِيداً *
وَلَئِنْ
أَصَابَكُمْ فَضْلٌ مِّنَ الله
الصفحه ١٥٠ : ، فهذا إنّما يدلّ على ضعف سندها وعدم
ورودها إطلاقاً.
__________________
(١) البحار : ج ٢٥ ،
ص ٢٦١
الصفحه ١٥١ : : (نزّهونا) ، إلاّ أنّ هذا
الاعتذار لا يجعلها تامّة سَنداً.
الوجهُ
الثالث : إنّ التمسّك بإطلاقها على سَعته
الصفحه ١٥٤ :
لم يستحقّ الجنّة
فضلاً عن أنّها تجب له ، لكنّنا ينبغي أن نُفصّل الحديث في البكاء على الأموات
الصفحه ٢٤٤ :
ـ القلم)
انك
على خلقٍ عظيم
٤
٣٣
الصفحه ٢٥٠ :
٦٤
من
سمع واعيتنا ولم ينصرنا اكبه الله على منخريه ...
٦٩
ـ ١١٣ ـ ١٣٤ ـ ١٦٠ ـ ١٧١
الصفحه ٢٥١ :
(ي)
يا
علي ما عرف الله الا أنا وأنت
٣٦
يملأ
الارض قسطاً وعدلاً