الصفحه ٢٨ : هذا معناه الاعتراف بنزول
الوحي على النبي صلىاللهعليهوآله
في القرآن وغير القرآن ، ولا نعني مِن
الصفحه ٣٢ : مُتَّفق عليه بين سائر المذاهب ؛ فحيث إنَّ كلَّ المذاهب تعتقد
به ، فلا ضير على أيِّ مذهب أنْ يعتقد به
الصفحه ١٩٦ :
عليه التضحية في
سبيلها بكلّ غالٍ وعزيز ، وإذا كان غافلاً عن ذلك ـ وهو غير معصوم على أيّ حال
الصفحه ٤١ :
كما أنَّ الأئمَّة
معصومون بالعصمة الواجبة ، فإنَّ العصمة على قسمين :
القسم
الأوَّل : العصمة
الصفحه ٩٥ : : كلّ ما تعيلهُ رابعة
وتُنفق عليه؟قلنا : إنّ رابعة لم تكن ميسورة الحال أو غنيّة لكي تُعيل غيرها ، بل
الصفحه ٩٨ :
الموجودات فيه على
الإطلاق. ومن هنا صحّ لها أن تدعو وتقول : اللهمّ تقبّل منّا هذا القربان
الصفحه ١٢٩ :
السؤال السادس : هل اغتمَّ
الحسين عليهالسلام
وحَزنَ لوقوع هذا البلاء العظيم عليه وعلى أهل بيته
الصفحه ١٤٩ : يتم أعرَضنا عنه :
المنشأ
الأوّل : ما وردنا من الروايات عن واقعة كربلاء
، فإنّها تدلّنا على الحال
الصفحه ١٥٢ :
ما ورد بنحو القاعدة العامّة : «مَن بكى
على الحسين أو أبكى أو تباكى ، وجَبت له الجنّة
الصفحه ١٩٣ :
يكون كارثة على
الإسلام كلّه ، وسيُقتل من المسلمين عامّة ومن المخلِصين خاصّة العدد الكثير ، وسيفتح
الصفحه ٢٤٨ :
تبكي
علي ام انا أبكي عليك لا يوم كيومك يا ابا عبدالله ...
١٠٦
ـ ١٦٥
الصفحه ٤٣ :
وأخصَّ مَن يُمكن أنْ يتَّصف بذلك همْ أصحاب الأئمَّة عليهمالسلام ، مِمَّن تربُّوا
على أيديهم وانصاعوا إلى
الصفحه ٧٥ :
على قدر عقولهم» (١) ، والحسين عليهالسلام لا شكَّ أنَّ
المُجتمع في ذلك الحين لم يكن يُطيق فهم
الصفحه ١٣٣ :
به عادة تمنّي
الحصول على الشهادة معهم لكي يفوز فوزاً عظيماً ، وهو أمرٌ جليل ولطيف في حدّ نفسه
إلاّ
الصفحه ١٣٨ :
فيه نفسه ونفوس أهل
بيته وأصحابه فداءً لذلك الفضل العظيم ، فهل سيكون الفرد على استعداد حقّاً في