الصفحه ٢٤٩ :
٢٣٠
(ق)
قال
الامام علي (ع) للعباس (ع) : قل : واحد فقل : واحد. قال : قل
الصفحه ١٦٤ :
والشام ، وهي منطقة
دمشق الآن (١)
، وهي ليست في الحدود الشرقيّة لسوريا بل على الحدود الغربية لها
الصفحه ١٨٢ : قوله تعالى : (عَلَى الْعَرْشِ
اسْتَوَى)
(٢) ، بعد قيام
الدليل العقلي القطعي على استحالة ثبوت مثل هذه
الصفحه ١١١ : ، وكذلك بصفتهِ الشخص الوحيد المعصوم المطلّع على
الواقعيّات فيهم ، نُثير هذه الأسئلة لكي نستفيد من أجوبتها
الصفحه ١٢٧ : ء كربلاء ، كلّ منهم بمقدار استحقاقه ، فلماذا يكون
الثواب حكراً على الرجال دون النساء ، ولماذا يكون له منه
الصفحه ١٩٧ :
موقفهم أمام الله
والناس هو الدفاع فقط ، وكان ولازال النبيّ صلىاللهعليهوآله
هو نبيّ الرحمة
الصفحه ٢٣١ :
٦ ـ وقال المنهال بن عمرو : رأيتُ رأس
الحسين (ع) بدمشق على رمح وأمامه رجل يقرأ سورة الكهف ، حتّى
الصفحه ٤ :
الميول الدنيويَّة ، بحيث يسيرون في طريق لا يُريده الإمام الحسين عليهالسلام نفسه.
وفي الواقع لا أستطيع
الصفحه ٥٢ :
ـ لو تمَّ ـ بغير هذا المورد. فلا يكون هذا المورد على المعصوم حراماً ، بلْ يكون
واجباً بمُقتضى الإلهام
الصفحه ١٠٠ :
تكليفه الشرعي أمام
الله سبحانه ، هل هو التضحية أو التقيّة؟ ولا شكّ أنّ التكليف الغالب في عصورنا
الصفحه ١٤٣ : يومئذٍ لم يكن
يساعد على الاستيعاب ، وكان عُمر أحدهم يومئذٍ قد لا يزيد عن خمس سنوات بالمعدّل ،
ولم يكونوا
الصفحه ١٧٢ :
أعداءه ويكونون
مشمولين لقوله عليهالسلام
: «مَن سمعَ واعيتنا ولم ينصُرنا ، أكبّهُ الله على منخرَيه
الصفحه ١٧٨ :
أذهانهم ، فإنّني
أعتقدُ أنّهم لم يكونوا يحتاجون إلى ذلك في موقفهم أمام الله سبحانه ، لوضوح ذلك
الصفحه ٢١٧ : ناس آخرين على قدر الحاجة
متفرّقين في البلدان يمكن أن يقوموا بهذه المهام ، ومن المعلوم أنّه مع وجود ما
الصفحه ٥٩ :
رضا الله
رضانا أهل البيت
سمعنا الإمام الحسين عليهالسلام فيما سبق في
الخُطبة المرويَّة عنه أنَّه