الصفحه ١٤٠ : بسبب ذكره (سلام الله عليه) أكثر من الأرباح المجلوبة
بسبب ذكر غيره.
وهذا وإن كان صحيحاً عمليّاً
الصفحه ١٦١ : (سلام الله عليه) : «رضا الله رضانا أهل البيت» (١) ، وقد سبقَ تفسيره.
__________________
(١) مقتل
الصفحه ٣٩ : على شكل آخر على عدد مِن الخَلف منهم إنسان وحيوان ، كأمِّ
موسى ومريم بنت عمران والنحل (٢)
وغيرهم
الصفحه ٧٦ :
القبيل ، التي قام بها (سلام الله عليه) وتضحية ضخمة على هذا الغِرار ، ومع ذلك لا
تكون مُنتجة ولا نافعة
الصفحه ١٦٢ : استحقاق النفس للقهر ، ومن هنا
وردَ عنه (سلام الله عليه) : «هوّنَ ما نزلَ بي أنّه بعينِ الله» (١).
ثالثاً
الصفحه ٦١ :
المُتجدِّدة ، التي
تستحيل على ذات الله سبحانه. فكيف صحَّ نسبتها إليه سبحانه في الكتاب والسنة
الصفحه ١٧١ : : فأقبِل يا بن رسول الله ،
إنّما تَقبِل على جُندٍ لك مجنّدة والسلام) (١).
وبحسب ما هو المعروف من نظام
الصفحه ٢٢٧ : بطبيعة الحال.
وجواب
ذلك : إنّنا إن أخذنا بفكرة المعجزة ، أمكنَ
القول بأنّ معاشرة المعصومين (سلام الله
الصفحه ١٥٥ : من حيث إنّ الراوي يسأل الإمام عليهالسلام بما مضمونه : إنّني
أبكي على الحسين عليهالسلام
فأتذكّر
الصفحه ١١٥ : العابدين ، والإمام الرضا وغيرهم من
أولياء الله ، فتأييدهم لهم دليلٌ قطعي على صحّة هدفهم وقصدهم في شهادتهم
الصفحه ٦٦ :
الشهيد (١) وغيرهم.
ولو كانت التقيَّة واجبة إلزاماً لكان
حال هؤلاء وغيرهم على باطل ، مع العلم
الصفحه ٤٥ :
: «إنَّ الجنَّة تشتاق إلى ثلاثة : عليٌّ ، وعمار ، وسلمان».
وكان سلمان مِن خيار الصحابة
وزُهَّادهم
الصفحه ٦٤ :
الأمر
الثالث : إنَّ الأدلَّة في الكتاب والسُّنَّة
على مشروعيَّة التقيَّة ، ليست دالَّة على الإلزام
الصفحه ١٨٨ :
المستوى
الأوّل : إنّ قوله : (ثقتي من أهل بيتي) ، لا
دلالة فيه على أنّ ثقاته عليهالسلام
منحصرون
الصفحه ٢٩ : ؛ فسوف يقسو عليهم بالنصيحة والتوجيه ؛ إذن
فسوف يضيقون به ذرعاً ويتركونه. وهذا الدليل على إيمان مُتدنٍّ