الصفحه ٤٢ :
السّلام) ، قد
ربَّاهم المعصومون عليهمالسلام
، وكانوا تحت رعايتهم وتوجيههم ، وأمرهم ونهيهم ردحاً
الصفحه ٢٤٦ :
أن
الاعمال تعرض على الامام في ليلة القدر
٣٥
أن
للامام في كل بلد عمود من نور
الصفحه ٣٧ : الدالَّ
على حيرة الأمام عليهالسلام
في البحث عن الجارية ونحوها ، يكون في الحكمة الإلهيَّة ، لإثبات السيطرة
الصفحه ١٤١ : بالمباشرة وهم : الإمام السجّاد ، والإمام
الباقر ، والإمام الصادق عليهمالسلام
؛ فإنّ لهؤلاء قسطاً من ذِكر
الصفحه ٧٣ :
ولكنْ في حدود ما نفهم ، فإنَّنا حين
نُريد أنْ نطرح بعض الأفكار عن أهداف الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٦٠ : العِناد ، على اعتبار أنّهم اختاروا
لأنفسهم الغفلة والشرّ والعناد ، وقد رويَ أنّ الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٨٠ : الإمام الحسين عليهالسلام.
كما هو منوط بحياة الحاكم الأُموي ؛ لوضوح أنَّه لا معنى للمُبايعة لدى موت
الصفحه ١٨١ : على الحرام ، بعنوان : أنّ أصحاب الأئمّة عليهمالسلام
، كانوا يعملون الحرام فلماذا لا نعمله ، وتكون
الصفحه ٢١٥ : الزاحف عليهم ، لوجدناهم ثلث عشر العشر على أقلّ تقدير ، فلو
أخذنا الرواية التي تقول : إنّ أعداء الحسين
الصفحه ١١٤ : قائلهم : قلوبُنا
معك وسيوفنا عليك (١)
، ولذا صحّ للإمام الحسين عليهالسلام
طلب النُصرة منهم لأجل مصلحتهم
الصفحه ٢٠٣ :
شرف الالتزام
بالعهود ، وإلاّ كان الفرد ساقطاً بالمرّة أمام الله والناس ، ولم يكن يخطر على
البال
الصفحه ٩٠ : الشريعة.
إذ يجب (سلام الله عليه) أنْ يستجيب
لمثل هذا الطلب الجليل ، ولكنَّنا مع ذلك لا نعتبره هدفاً
الصفحه ٨٣ : الحوراء زينب (سلام الله عليها) يديها تحت جسده الطاهر وقالت : اللَّهمَّ
، تقبَّل منَّا هذا القُربان
الصفحه ٢٢٦ : أمرٌ أكيد لا نستبعده عنهم ، أمّا وقوعها حقيقة عليه أو
وقوعه فيها ، فهذا ما نحاشيه (سلام الله عليه
الصفحه ١٧٥ : السامعين ، ولعلّ أوضح أمثلة ذلك : ما يذكرهُ بعض الخطباء عن عليّ بن
الحسين الأكبر (سلام الله عليه) ، أنّه