الصفحه ٢٣ :
يطعن في أيِّ أمر ، إنَّما
يطعن في حكمة فاعله وصوابه ، ويُحاول أنْ يستدلَّ بهذا على ذلك ؛ ومِن هنا
الصفحه ٧٩ : الشخصي
مِن حركته ، ونحن نُريد التعرُّف على ما يكون مُحتملاً مِن أهداف الحكمة الإلهيَّة
في ذلك.
وقد
الصفحه ٢١ :
الاعتذار عن
الإحاطة التامَّة
نحن عندما ننظر إلى أيِّ أمر مُعقَّد ، أو
مربوط بالحكمة الإلهيَّة
الصفحه ٢٥ : ؛ ومعه يكونون همْ المسؤولون عن أهداف حركاتهم وأقوالهم وأفعالهم
، ولا تكون تلك الأُمور منسوبة إلى الحكمة
الصفحه ٧٣ : ؛ فإنَّه خلاف الحكمة الإلهيَّة ، ولا يُمكن أنْ ننسب ما هو فاشل
وعاطل إلى الحكمة اللاَّ مُتناهية.
مثال ذلك
الصفحه ٨٤ :
له ، وليس مِن أهداف
الحكمة الإلهيَّة في حركته ؛ فإنَّ الحكمة الإلهيَّة وإنْ كانت تُريد امتثاله
الصفحه ٢٤ : الله سبحانه ، فهي منسوبة إليه جلَّ
جلاله ، ومِن ثمَّ يكون إيجادها ـ طبقاً لتلك القاعدة ـ ذا حكمة وعلَّة
الصفحه ٢٦ :
الأمام الحسين عليهالسلام
قائداً دنيويَّاً كان رأيه خالياً مِن الرُّشد والحكمة ، وحاشاه.
إذنْ ؛ فالأمر
الصفحه ٦٧ : بالمُعارضة مع الروايات الدالَّة على الرخصة ، كالرواية السابقة (٢) ، فيبقى حُكم التقيَّة على التخيير
الصفحه ٦٨ : قلناه في الأمر الثالث ، وفرضنا التقيَّة إلزاميَّة.
إلاَّ أنَّ هذا الحكم بالإلزام ساقط بالمُزاحمة مع
الصفحه ٦٩ :
ومَن يكون حاله هو العلم اليقين بموته ،
يرتفع عنه حُكم التقيَّة مِن قاتله ، وله أنْ يفعل ما يشا
الصفحه ٨٥ :
نزل بك (١). إذاً ؛ فهو يطلب السيطرة على الحُكم ـ
أعني : من الناحية الدينيَّة ـ ويُدافع عن هذا
الصفحه ١٨٢ : خرجنَ أمام الرجال الأجانب ، فهنّ غير ملتفتات إلى واقعهنّ
وغافلات عن الحكم الشرعي أو قل : ناسيات له ، فلا
الصفحه ٢٠٩ :
: إنّه لماذا لم يحتل بهذا الجيش قصر
الإمارة في نفس اليوم ويقضي على عبيد الله بن زياد ويستلم الحكم ، ولقد
الصفحه ٣٣ : الأدب الإسلامي الواجب أمامهم ، هو التسليم لأقوالهم وأفعالهم بالحكمة.
وأنَّها مُطابقة للصواب والحكمة