الصفحه ٤٨ : ؛ لأنَّ ذلك كلَّه نظام واحد مُتَّصل ومُتسلسل ، يتبع بعضه بعضاً في
الحكمة الإلهيَّة كنظام الخرز.
الوجه
الصفحه ٦٢ :
: «التقيَّة درع المؤمن الحصينة» (٤)
وغير ذلك. وأمَّا الإجماع فهو واضح لمَن استعرض فتاوى علمائنا ، بلْ الحكم
الصفحه ٦٣ : الوجه غير صحيح لأكثر
مِن جواب واحد :
أوَّلاً
: إنَّ هذه الأخبار المُشار إليها
تدلُّنا على حُكم واقعي
الصفحه ٦٦ : عبيدة لعلي بن الحسين ، فولدت له زياداً وعمراً وعليَّاً وخديجة.
وقد خرج بثورة ضِدَّ الحُكم الأُموي
الصفحه ٧٤ :
الحكمة الإلهيَّة ، ومثل
هذه الأهداف لا يُمكن أنْ تكون فاشلة ؛ لأنَّ الله تعالى كما هو حكيم هو قادر
الصفحه ٧٧ : المُباشر أو مُباشرة
الحُكم فعلاً ونحو ذلك ؛ لأنَّها لم تكن جامعة للشرائط ؛ إذاً فهي ليست هدفاً
للحسين
الصفحه ٧٨ : نفسها : «أنْ
نؤثر بيعة اللئام على مصارع الكرام» (٤)
كما يدلُّ على ذلك ما ورد مِن أنَّ الحُكم القائم
الصفحه ٨٦ : الأرض ؛ مِن أجل
التمسُّك بالحُكم أو الكرسي ، وهذا معناه أنَّهم مُستعدُّون أنْ يقتلوا أيَّ إنسان
أو أيَّ
الصفحه ٨٧ : حكمه
ثلاث سنوات تقريباً ، ارتكب فيها أبشع وأقبح جرائم في التاريخ البشري بشكل عامٍّ
والإسلامي بشكل خاصٍّ
الصفحه ٨٨ : مِن المِنجنيق ، حتَّى حطَّموها
وأحرقوها ، ولم يبقَ منها سوى المَدر ، فهذه ثلاث سنوات حكمها الطاغية
الصفحه ١٠٩ : عليهالسلام
، فلماذا الحُزن إن كان في غيبته حكمة إلهيّة وتسبّب لانتصاره يوم ظهوره؟ وما ذلك
إلاّ لأنّ البكا
الصفحه ١٢٨ : والكتمان ، ولمَا أثّرت أثرها البليغ في مستقبل الدهر ، فكان من
الضروري في الحكمة الإلهيّة وجود النساء معهُ
الصفحه ١٥٥ : كان قصدهم مختلفاً ، وهذا ليس جزافاً ، بل فيه
فوائد وحِكم ومصالح حقيقيّة ، يمكن أن نُدرك منها ما يلي
الصفحه ١٧٠ : .
وصحيحٌ أنّ الحسين عليهالسلام لو وصلَ إلى الكوفة
فعلاً ـ وهي تحت حُكم عبيد الله بن زياد ـ لم يستطع أن يجد
الصفحه ١٧٩ : التفلسف في الحوادث ، أعني
التعرّض إلى الحُكم والأسباب التي اقتضتها ، ما لم يَحرز في نفسه الإصابة لذلك