الصفحه ٦٤ : الأوَّلين إلى الإسلام ، وهو حليف بني مخزوم. أُمُّه سمية وهي أوَّل مِن
استُشهد في الإسلام ، وقد قال فيه رسول
الصفحه ١٠١ : الأجيال ابتداء من
قاتليه أنفسهم إلى الأجيال المتأخّرة عنه إلى يوم القيامة ، حتّى في ضمائر الأعداء
وغير
الصفحه ٧ :
بالرسول أنْ يرزقهم
الله الولد ، وبالفعل استجاب الله دعاء الوالدين الشريفين ؛ فولِدَ سماحة المؤلِّف
الصفحه ٢١٣ : عليهالسلام كان محتاجاً إلى
أصحابه في الدفاع عنه ، بل لم يكن من حاجة إلى ذلك أصلاً ؛ لأنّه يعلم أنّه مقتول
لا
الصفحه ٢٤ : : نحو يعود إلى الفاعل نفسه
، ونحو يعود إلى الخالق جلَّ جلاله. لا يختلف في ذلك فعل الإنسان البسيط عن
الصفحه ٩١ : عليهالسلام
علم وهو في الطريق إلى العراق بغدر أهل الكوفة ، وقتلهم لمسلم بن عقيل وارتدادهم
عن بيعته ، وهذا
الصفحه ١٨٠ :
وكلاهما كان عاجزاً عن الوصول إلى حقيقة
المعنى ، فلو كانا قد تعرّضا إلى ما ينفع الناس من أمورهم
الصفحه ٦٥ : عليهالسلام ، فأخذه خالد بن
عبد الله القسري وأرسله إلى الحجَّاج فلمَّا رآه قال له : ما اسمك؟ قال : سعيد بن
الصفحه ٢٤١ : سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم الى ....
١٩٥
٥٠
ـ ٥١ ـ ٥٣
ان
الله يحب المحسنين
الصفحه ١٠٢ :
فأرديته عن جواده إلى الأرض ، وسنان يقول : أنا ضربتهُ بالسيف ففلقتُ هامتهُ ،
والشمر يقول : أنا أبنتُ رأسه
الصفحه ٧٢ : أساساً عن الوصول إلى تلك المُستويات ، فنحن
نتحدَّث عن أقصى ما نُدركه مِن أمر منطقيٍّ ومعقول ، كأُطروحة
الصفحه ١١١ : مُعينٍ يُعيننا؟ هل من ذابٍّ
يذبّ عن حُرَم رسول الله» (٤)
، وهذا يدلّ على أنّه طلبَ النُصرة من الآخرين على
الصفحه ١٩٠ : عن الحاكم
الأموي ، وقالوا : ثمّ إنّه ليس علينا إمام غيرك ، فأقبِل لعلّ الله يجمعنا بك على
الحقّ
الصفحه ٧١ : .
والسرُّ في سقوط التقيَّة ، كما أشرنا
عن جميع البشر في ذلك العصر ، مِن هذه الجهة ، لا ينبغي أنْ يكون خافياً
الصفحه ٣٧ : الدالَّ
على حيرة الأمام عليهالسلام
في البحث عن الجارية ونحوها ، يكون في الحكمة الإلهيَّة ، لإثبات السيطرة