الصفحه ١٧٠ : ، أو قل : لحمله بهذه السعة
وبهذه المرارة والقسوة.
النقطة
العاشرة : جهود رسول الحسين عليهالسلام إلى
الصفحه ٥٨ : يتكلم معه (١)
، مُضافاً إلى الرواية التي تقول : فقال له : إلى أين أنت ذاهب ـ يابن رسول الله ـ؟
فقال
الصفحه ٢٧ : مِن قِبَل جَدِّه رسول الله صلىاللهعليهوآله. أو بالعلم
اللدُّني (١)
، أو التسديد الإلهي الموجود لديه
الصفحه ٤٤ : هي
مِن جنسين مُختلفين تماماً ، ولا يُمكن إيضاح تفاصيله في هذه العُجالة. ويكفي أنْ
نُشير إلى أنَّ
الصفحه ١٢٠ :
كيف يرى الكفّار ضرب الأسود
بالسيف ضرباً عن بني محمّد
أذبُّ
الصفحه ١٧١ : : فأقبِل يا بن رسول الله ،
إنّما تَقبِل على جُندٍ لك مجنّدة والسلام) (١).
وبحسب ما هو المعروف من نظام
الصفحه ١٤٣ : يومئذٍ لم يكن
يساعد على الاستيعاب ، وكان عُمر أحدهم يومئذٍ قد لا يزيد عن خمس سنوات بالمعدّل ،
ولم يكونوا
الصفحه ٢١٩ : يكون بأحد أساليب : إمّا
بالإلهام ، أو بالرواية عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، أو عن فاطمة الزهرا
الصفحه ٢٤٦ : ما اسمع
٣٦
ـ ١٨٨
إنني
ربما بحثت عن الجارية
٣٦
ان
الجنة تشتاق الى ثلاث
الصفحه ٢٤٢ :
(٧
ـ الاعراف)
ما
نهاكما ربكما عن هذه الشجرة الا ان تكونا ملكين.
٢٠
ـ ٢١
٢٠٤
الصفحه ٤٠ : الحسيني ، بحيث يقول
التاريخ عنه : إنَّه لمَّا قُتل حبيب هدَّ مقتله الحسين عليهالسلام. مقتل آل بحر
العلوم
الصفحه ٢٠٨ : عليه القادة ونادى بشعار رسول الله صلىاللهعليهوآله ، وأصبحَ هو القائد
العام له ، ولكنّهم تفرّقوا عنه
الصفحه ١٨٧ : من تلك الأخوّة ؛ لأنّها تختلف عنها
باختلاف الحسين عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ولكنّها مع ذلك
الصفحه ٧٨ :
ـ للمُبايعة ، وتهديداً بالموت إنْ تركها.
ويدلُّ على هذا الأمر مُضافاً إلى وضوحه
التاريخي ، الارتكاز العامِّ
الصفحه ١٣٨ : بالرسول صلىاللهعليهوآله
، والكون معه أيضاً فوز عظيم بلا إشكال ، فهل نتمنّى ذلك أو نتمنّى الكون مع أمير