الصفحه ١٩٦ : ؛ لأنّه عبّر عن أنّه حديث
حدّثنيه الناس عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
، الأمر الذي يدلّ على أن يجهل
الصفحه ٢٠٧ : الأمر مطابقاً
للقانون الطبيعي باستمرار ، وإلاّ لم تكن أيّة حاجة إلى أيّ حربٍ خاضها رسول الله
الصفحه ٢٠١ : عوسجة يُصلّي فيه فسألَ عنه؟
فقيل له : هذا يبايع للحسين بن علي ، فجاءه وجلس إلى جانبه ، حتّى إذا فرغَ من
الصفحه ٦٩ :
بالرواية عن جَدِّه رسول الله صلىاللهعليهوآله
(١) ؛ ولذا لم
تكن التقيَّة في حقِّه واجبة ولا تركها عليه
الصفحه ١٢٣ : تعبيرٌ عن انطباع معيّن يمكن التعبير عنه بالذلّة مجازاً ، بعد النظر إلى
قلّة المسلمين وضعفهم تجاه عدد
الصفحه ٨٢ :
ثانياً
: إنَّ الأمام الحسين عليهالسلام لو ذهب بعيداً ، لأرجف
عنه أعداؤه أنَّه ذهب مُنهزماً عن
الصفحه ١١٥ : على أنّ الدفاع كان عن الدين وعن شريعة سيّد المرسلين صلىاللهعليهوآله.
مضافاً إلى وضوح هذه الفكرة
الصفحه ١٣٩ :
فإنّه (سلام الله عليه) يُطبّق الإسلام
كما طبّقهُ رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ولن يكون ذلك في
الصفحه ١٧٩ : التفلسف في الحوادث ، أعني
التعرّض إلى الحُكم والأسباب التي اقتضتها ، ما لم يَحرز في نفسه الإصابة لذلك
الصفحه ٢٢٠ : وارجع إلى قتال عدوّك» (٢).
أقول : وفي النتيجة أنّه لم يَدفع له
شربة ماء ، فقد يُثار السؤال
عن السبب في
الصفحه ٤٦ : ليقول : اثنين. وهذا كان ثابتاً له في صغره ، فكيف يُصبح؟ وماذا ينال مِن
مدارج اليقين في كبره؟. إلى غير
الصفحه ١١٨ :
إلى الله وسراجاً
منيراً ، وهذا ماءُ الفرات تقع به خنازير السواد وكلابه ، وقد حيلَ بينهُ وبين ابن
الصفحه ٧٤ :
الحكمة الإلهيَّة ، ومثل
هذه الأهداف لا يُمكن أنْ تكون فاشلة ؛ لأنَّ الله تعالى كما هو حكيم هو قادر
الصفحه ١٠٧ : الدعوة إلى حقّ أبيه
وإعلان الاهتمام به إلاّ بالبكاء ، ومن هنا كان من البكّائين ، حتّى كان يخلط
طعامه
الصفحه ٢٢٧ :
الجهة السابعة : قالوا : وأقبلَ
فرس الحسين بعد سقوطه عليهالسلام
عنه ، يدور حوله ويُلطّخ عُرفه