الصفحه ٥٠ :
إلقاء النفس
في التَّهلُكة
ينبغي لنا ، ونحن بصدد الحديث عن حركة
الحسين عليهالسلام
وثورته ، أنْ
الصفحه ١٧٦ : ولا بكلمة واحدة ، فضلاً عن انتظار مدّة
إلى أن يصل إليه أبوه ؛ فإنّ تَلف المُخ طبيّاً يعني الوفاة
الصفحه ٢١٥ :
__________________
إذاً أصحاب الحسين كانوا
يعلمون أنّهم قادمون إلى الموت وليس إلى الغنيمة ، بل
الصفحه ٤٥ : حتَّى كاد يغلبنا على رسول الله صلىاللهعليهوآله.
وسُئل عليٌّ عليهمالسلام عن سلمان فقال : «عُلِّم
الصفحه ٢١٤ : عليهالسلام ـ يعلمون من جدّهم الرسول صلىاللهعليهوآله ما يحدث بعدهم
إلى يوم القيامة.
الثاني : إنّا لو
الصفحه ٣٤ : ) (٥).
وقوله : (مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ) (٦).
إلى غير ذلك. فمَن تكون له هذه المزايا العظيمة وغيرها ، مِمَّا
الصفحه ٢١٦ :
فهذا هو مختصر الكلام في الجواب عن
السؤال الأوّل.
وأمّا السؤال الثاني : وهو عن سبب
التحاقهم به
الصفحه ١٥٢ : تباكى فلهُ الجنّة).
وفي نفس المصدر عن جرير عن
الرسول صلىاللهعليهوآله قال : «إنّي قارئ عليكم (ألهاكم
الصفحه ٨٨ : المُسلمة ، أُمَّة جده رسول الله
صلىاللهعليهوآله
، وهذا هو الذي روي عنه عليهالسلام
حين يقول : «لم أخرج
الصفحه ٢٣١ : طبقات سلسلة الحديث ، وصولاً إلى الطبقة
الأولى الذين يروون عن الرسول صلىاللهعليهوآله.
الصفحه ٩٣ : يستطيع أن ينجو وهو في هذه المنطقة بالذات من
بلاد الله ، وبهذا يختلف حاله عن حاله وهو في مكّة أو المدينة
الصفحه ١٢٢ :
والذلّة ، وهيهات منّا الذلّة يأبى الله ذلك ورسوله والمؤمنون ، وحُجورٍ طابت
وأرحامٍ طهُرت على أن نؤثر طاعة
الصفحه ٢٤٤ :
محمد
رسول الله
٢٩
٣٤
(٥٣
ـ النجم)
وما
ينطق عن الهوى ان هو إلا وحي يوحى
الصفحه ٢٥٠ :
١٥٢
(هـ)
هل
من ناصر ينصرنا. هل من ذاب عن حرم رسول الله ...
٦٩
ـ ١١١
الصفحه ٧٠ :
مقتل أصحابه وأهل بيته : «هل مِن ناصر ينصرنا وهل مِن ذابٍّ عن حرم رسول الله» (٣) ، وسنذكر بعونه تعالى