الصفحه ١٣٥ : ماديّاً ومعنويّاً حتّى يتمّ الأمر ، وإلاّ فمن الواضح ـ كما
أسلفنا ـ أنّ الاجتماع المادّي في الزمان والمكان
الصفحه ١٤٢ :
النساء كنّ موجودات
في الخيام ، ولسنَ مُشرفات على الواقعة ولا مُتابعات للحوادث ، ولا يعرفنَ أشخاص
الصفحه ١٤٨ : الصحّة ، كما أنّ النقل بلسان الحال جائز إذا أحرزنا أنّ
حال المتكلّم في تلك الساعة على ذلك ، إلاّ أنّنا مع
الصفحه ١٥٦ :
ثانياً
: إثبات وجود هذه الشعائر أمام مَن لا
يؤمن بها أو لا يُنجزّها.
ثالثاً
: الإسعاد في البكا
الصفحه ٢٠٢ : يلتفت إلى ذلك؟!
وجواب ذلك يكون على عدّة مستويات :
المستوى
الأوّل : إنّ هذا موجود في قضاء الله وقدره
الصفحه ٢١٣ : عليهالسلام كان محتاجاً إلى
أصحابه في الدفاع عنه ، بل لم يكن من حاجة إلى ذلك أصلاً ؛ لأنّه يعلم أنّه مقتول
لا
الصفحه ٢٢٤ : الثاني : بعد
تسليم صحّة سند الرواية أيضاً ، احتمال أن يكون الضمير في قولنا : أخرجهُ من قفاه
، يعني السهم
الصفحه ٢٣٢ :
الفريقين.
بقي أن نشير إلى ما ذكرناه في نهاية
السؤال نفسه ، من طول المدّة على الرأس الشريف وسيره
الصفحه ٢٧ : : (وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ) (٢)
، الدالَّة على أنَّ النبي صلىاللهعليهوآله
مأمور بمُشاورة أصحابه في أُموره
الصفحه ٤٠ :
أصحاب
المعصومين
قد يخطر في الذهن السؤال ، عمَّا إذا
كان أصحاب المعصومين (رضوان الله عليهم
الصفحه ٥٢ : النفس في هذا السبيل. وهذا الأمر لا
يختلف فيه الإمام الحسين عليهالسلام
عن غيره مِن المعصومين
الصفحه ٧٣ :
ولكنْ في حدود ما نفهم ، فإنَّنا حين
نُريد أنْ نطرح بعض الأفكار عن أهداف الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٨١ :
يكن في استطاعتها
الحرب في الأماكن البعيدة ، وقد ورد عن بعض ناصحيه ـ والمُشفقين عليه مِن الخروج
الصفحه ٨٨ :
الهدف الخامس : المُحتمل
لثورة الحسين عليهالسلام
، هو طلب الإصلاح أو مُحاولة الإصلاح في الأُمَّة
الصفحه ٩٨ :
الموجودات فيه على
الإطلاق. ومن هنا صحّ لها أن تدعو وتقول : اللهمّ تقبّل منّا هذا القربان