الصفحه ٨٤ :
له ، وليس مِن أهداف
الحكمة الإلهيَّة في حركته ؛ فإنَّ الحكمة الإلهيَّة وإنْ كانت تُريد امتثاله
الصفحه ٩٣ : يستطيع أن ينجو وهو في هذه المنطقة بالذات من
بلاد الله ، وبهذا يختلف حاله عن حاله وهو في مكّة أو المدينة
الصفحه ١٥٧ : ـ
بما فيها حوادث كربلاء ـ ما نشاء من خلال القصيدة نفسها ، سواء كان وارداً في
رواية معتبرة أو غير معتبرة
الصفحه ١٦٠ :
وخاصّةً أنّ الإمام عليهالسلام لا يجد في ذلك
مَفسدة دينيّة ؛ لأنّ الأعمّ الأغلب من الناس إنّما هُم
الصفحه ١٦٣ :
تألّبُ الناس
ضدّه
إنّ ممّا يُبالغ في التأكيد عليه
الخطباء الحسينيّون ، لأجل الزيادة في المصيبة
الصفحه ٢٠٤ :
الإلهيّة ذلك. وهناك
مستويات أخرى للجواب لا حاجة إلى الدخول في تفاصيلها.
تفرّقُ
الناس عنه
ولعلّ
الصفحه ٢٢٩ :
تكلّم الإمام زين
العابدين وزينب بنت علي عليهماالسلام
وآخرون ، وحَدثت له عدّة مآتم في الشام فورياً
الصفحه ١٧ : عليهالسلام ، وأُدافع عن ثورته
بما أوتيت مِن عزم في إجابة بعض الإشكالات والشُّبهات ، التي قد تخطر في الذهن
الصفحه ١٨ :
مُراجعاتي العامَّة
خلال حياتي العلمية. ولم يكن مِن المُمكن في العُجالة إرجاع كلِّ حديث إلى مصدره
الصفحه ٣٢ : ، والمُشار إليهم
في الدليل يُمكن تقسيمهم إلى عِدَّة أقسام في حدود ما ينفعنا في المقام.
القسم
الأول : أنْ
الصفحه ٣٨ : عليهمالسلام ، والطائفة الثانية
الدالَّة على حيرة الإمام في البحث عن الجارية ، تعبيراً عن العالم الظاهر لهم
الصفحه ٤٢ : ـ
للمعصومين (سلام الله عليهم) ؛ ومِن هنا كان باستطاعتهم أنْ يُطبِّقوا هذا
الاتِّجاه في كلِّ أقوالهم وأفعالهم
الصفحه ٥٦ : قد لا يلتفت ، أو لا يتأكَّد مِن وقوعه في الموت في
هذا الصدد الذي هو فيه ، وإنَّما يأتيه سبب الموت على
الصفحه ٩٤ :
وطاعته. وهو نفس
الطريق الذي ضحّى من أجله إسماعيل عليهالسلام
، وبُعث فيه الأنبياء وأُرسلت الكتب
الصفحه ١١٢ : سبق :
تركتُ الخلقَ طُرّاً في هواكا
وأيتمتُ العيال لكي أراكا
ولو