الصفحه ١٢١ : كذلك ، إلاّ أنّ مقصد المعسكر المعادي لا نُبرّؤهُ من
كلّ عنوانٍ زائف وقصدٍ دنيوي هزيل ، بما فيها
الصفحه ٩٩ :
الكريمة. فتضحّي
بالنفس والنفيس في سبيل الأهداف التي قُتل لأجلها الحسين عليهالسلام.
وجوابُ
ذلك
الصفحه ١٧٢ : في النار» (١) ، وهم وإن لم يحاربوا الحسين عليهالسلام حقيقة ، إلاّ أنّهم
لم ينصروه بكلّ تأكيد
الصفحه ١٩٣ : مسلم بكلا الأمرين
وهما : تعذّر السيطرة سلميّاً على الكوفة ، والآخر : عدم المصلحة في السيطرة عليها
الصفحه ٢٣٥ : النبلاء في تاريخ كربلاء
عبدالحسين
الكليدار ال طعمة
(ت)
٢٢
ـ تاريخ
الصفحه ٢١٩ : .
المستوى
الثالث : إنّه شعرَ بتكليفه في ذلك الحين بوجوب
الإعراض عن شُرب الماء وأطاع تكليفه ذاك ، وهذا الشعور
الصفحه ٢٤٧ :
ان
لولدي الحسين حرارة في قلوب المؤمنين ...
١٠٠
انهم
يطلبوني وحدي ولو اصابوني لذهلوا
الصفحه ٢١١ : إلى جانبه ، غير أنّ كلّ ذلك أو غير ذلك ، ممّا لا يَذعن له أعداؤه بطبيعة
الحال ، ومن هنا تسبّب ابن زياد
الصفحه ١٣ :
المُحاضرات التي
يُلقيها سماحة المؤلِّف على الطلبة في يومي الخميس والجمعة مِن كلِّ أسبوع ، إضافة
الصفحه ٩٢ :
الكوفة ، حين كان
ركبهُ في منطقة تُسمَّى (زَرود) (١)
ولم يُفكِّر بالرجوع يومئذٍ ، بلْ استمرَّ في
الصفحه ١٠٥ :
البشر خلال التاريخ
البشري الطويل ، ومن هنا كان ردّ فعلها المأساوي أعظم وأجلّ من كلّ حادثةٍ أخرى في
الصفحه ٥٠ :
إلقاء النفس
في التَّهلُكة
ينبغي لنا ، ونحن بصدد الحديث عن حركة
الحسين عليهالسلام
وثورته ، أنْ
الصفحه ٢٠٥ : الإشكال فيه في الدنيا والآخرة. أمّا في الدنيا فواضح ؛ لصعوبة تعريض النفس
للقتل ، وخاصّةً إذا كان بلا موجب
الصفحه ٢١٥ : ) ، وإمّا النفير (أي القتال ، ونتيجة الحرب
تكون لهم) ، وكلا الطائفتين فيها فائدة دنيوية إضافةً إلى الثواب
الصفحه ١١ :
الآراء الموجودة
بأُسلوب فريد ، يُشعِر بدقَّة وعلميَّة في الطرح ، وقد أقرَّ بذلك وأُعجِب به كلُّ