الصفحه ٩ :
٤ ـ السيِّد محسن الحكيم ، في كتاب
المُضاربة.
أمَّا إجازته في الرواية ، فقد سُئِل
سماحته في أحد
الصفحه ١٦٤ : قد بالغَ في كثرة الجيش إلى حدٍّ قال فيه العلماء : إنّه شاذ ، كالذي
ذكرهُ ابن العصفور البحراني حيث قال
الصفحه ٢٠٩ :
: إنّه لماذا لم يحتل بهذا الجيش قصر
الإمارة في نفس اليوم ويقضي على عبيد الله بن زياد ويستلم الحكم ، ولقد
الصفحه ٧ : السَّمَاءِ).
دراسته
وتدُّرجه العلمي :
بدأ سيِّدنا الدرس الحوزوي في سِنٍّ
مُبكِّرة ، حيث تعمَّم وهو ابن
الصفحه ٤٥ : مُظاهر كان لديهم علوم خاصَّة ، قد نُسمِّيها :
__________________
= فقال : أنا سلمان
ابن الإسلام. أصله
الصفحه ١٢٢ :
ذاكراً طلب الحاكم
الأموي للبيعة : «ألا إنّ الدّعي ابن الدّعي قد رَكز بين اثنتين : بين السِلّة
الصفحه ١٦٦ :
شديداً ، وليس في
النفوس الهمّة الكافية لتحمّلها ، ولا شكّ أنّ الناس يُفضلّون الراحة على التورّط
في
الصفحه ٧٧ : أمرين : المُبايعة أو الشهادة (٢) ، ولم يكن في
__________________
(١) اللهوف لابن
طاووس ص ١١ ابن نما
الصفحه ١٠١ : ، أحدهما :
الثواب الأخروي ، وهو المشار إليه بقول النبي صلىاللهعليهوآله
في الرواية : «إنّ لك في الجنّة
الصفحه ٢٤٦ : اعلمه الله تعالى به
٣٥
أننا
نزداد في كل جمعة ولولا ذلك لنفذ ما عندنا
٣٥
الصفحه ٦٣ :
والواقعيَّة (عليهم سلام الله) ، لا يُستثنى مِن ذلك إلاَّ واحد مُعيَّن منهم ، هو
الإمام الحسين عليهالسلام
في
الصفحه ٨٢ : أيِّ حال ، وهذا ما لا
يُريده لنفسه بعد أنْ كان يعيش مِن نقطة قوَّة وبروز في المُجتمع بصفته سِبط
الرسول
الصفحه ١١٣ :
سَمعَ واعيتنا ولم
ينصُرنا أكبّه الله على مَنخرَيه في النار» (١).
الأمر الثالث : طَلبُ الناصر من
الصفحه ١٢٥ :
ثالثاً
: إن كان لا يريد ذلك فليتحمّل القتل في
المدينة المنوّرة ، ولا حاجة إلى أن يخرج إلى العراق
الصفحه ١١٥ : عليهالسلام.
مع أنّه لا يوجد على الإطلاق في
التصريحات التي قالها الحسين عليهالسلام
وأصحابه قبل الواقعة أو