الصفحه ٢٢١ : ذنب
الصغار ، وقال آخرون : لا تُبقوا لأهل هذا البيت باقية ، وكادت الفتنة أن تقع
بينهم ، فصاح ابن سعد في
الصفحه ١٩٦ :
عليه التضحية في
سبيلها بكلّ غالٍ وعزيز ، وإذا كان غافلاً عن ذلك ـ وهو غير معصوم على أيّ حال
الصفحه ٦٩ : ء. تصوَّر شخصاً محكوماً
عليه بالإعدام ، وسوف يصعد عمَّا قليل على خشبة المشنقة ، فعندئذ تهون الدنيا في
نظره
الصفحه ١٨٩ :
، وابنه الأكبر وأضرابهم ، إنّما ذَخرها بذلك لنيل الشهادة معه في كربلاء ، وهو
مقام أسمى وأعظم ؛ فإنّ مسلم
الصفحه ٢٢٠ :
إذاً فكان أمير المؤمنين يريد أن يلقى
الله جوعاناً ، فكذلك ابنه العبّاس يريد أن يلقى الله عطشاناً
الصفحه ٢٢٥ : للخيل وأعرف طبائعها ، فهي تقفز القفزة الطويلة وتتحاشى في طريقها العوائق ،
ومن المعلوم أنّ جسد الإنسان
الصفحه ١٩١ :
فقط لاستكشاف الحال
في الكوفة وإرسال الخبر إلى الحسين عليهالسلام
، ومن المعلوم أنّ السيطرة على
الصفحه ٢٣٠ : ) ، فرفعَ السوط وأخذَ يضرب الرأس حتّى
سكت.
٤ ـ ويُحدّث ابن وكيدة : أنّه سمعَ
الرأس يقرأ سورة الكهف فشكّ في
الصفحه ١٢٦ :
الثالث : العناية الدينيّة بهم في الدنيا
والآخرة ، وخاصّة وهو يعلم أنّهم مُقبلون على بلاءٍ لا يكادون
الصفحه ٢٢٧ : وناصيته بدمه ، فصاحَ ابن سعد بقومه : دونَكم الفرس
؛ فإنّه من جياد خيل رسول الله ، فأحاطت به الخيل ، فجعلَ
الصفحه ٢٥١ :
يا
ابن وكيده اما علمت أنا معشر الائمة احياء عند ربهم ...
٢٣٠
يا
ابن وكيده ليس الى ذلك
الصفحه ١٧٩ : جهد الإمكان في قالب موحّد ومنسجم ، وليس
متنافراً ومتناقضاً من ناحية ، ولا متباعداً ومتناثراً من ناحية
الصفحه ٢٠٦ : يطلع الصبح وسوف يَدركه أعداؤه لا محالة ، بل سوف
يُقبض عليه عاجلاً ؛ لأنّ ابن زياد جَعلَ في المدينة
الصفحه ١٠٦ :
نحو الدين ونتائجه
الطيّبة ، أكثر بكثير ممّا يوجبهُ الفرح والاستبشار المشار إليه في الجانب الأوّل
الصفحه ٢٠٧ : ذلك فيما سبق ، والتفتنا إلى أنّه
لم يكن في الحكمة الإلهيّة حصول المعجزات لنصرة أهل الحق ، بل يبقى