الصفحه ١٤١ :
القائل إن هذه
العملية ربا يكون معارضا للروايات المجوّزة.
ما هو العمل عند تعارض
الروايات في عملية
الصفحه ١٦٦ :
للعمل العبادي جائزة
كما هو المستفاد من الرواية ، وان كان انتظار رزق الله غدوة وعشية هو مستحب
الصفحه ١٨٥ : وردت الروايات الكثيرة عن ائمة أهل البيت عليهمالسلام تقرر ما اعتبره العقلاء موجوداً حتى
بعد الموت ، فمن
الصفحه ١٨٦ :
١ ـ ما رواه محمد بن مسلم ( في الصحيح )
عن الإمام الباقر عليهالسلام
حيث قال :
«
إن العبد ليكون
الصفحه ٢٠٣ :
أنّه لا يجيزه ، متمسكاً بحديث النهي عن بيع ما ليس عند الانسان.
٣ ـ الروايات المتواترة التي دلت على
الصفحه ٢٠٧ : الرواية ، لكن لما انتهى في بعض الموارد الى الخصومة ( وهي موارد ما اذا هلكت
الثمرة قبل القبض وعدم ارجاع
الصفحه ٢١١ : نقداً فليبعه بما شاء »
(٢). فان شراء
الطالب من المطلوب شيئاً بمالهُ في ذمته يجعل النسيء في الرواية بمعنى
الصفحه ٢٢٤ :
الامام الشافعي (١) وأكثر أصحابه والامام احمد في رواية (٢) وجمع غفير من العلماء.
الثاني : يرى
الصفحه ٢٣٨ :
الاول. هذا مضافاً الى ان الحوالة حتى لو سلّمنا كونها بيعاً ، فلفظ البيع الوارد
في الروايات الناهية عن
الصفحه ٢٥٢ : ، بالاضافة إلى أن بعض الروايات لم تجوّز الا
البيع تولية أو الشركة بربح. وبما ان الحطيطة ليست تولية ولا شركة
الصفحه ٣٤٦ : الآخرين في صورة
المخالفة.
ومن الروايات المتواترة اجمالاً على ما
ادعيناه ما رواه سماعة ، عن أبي الحسن
الصفحه ٣٥٢ :
من دون عمل يقوم به.
و الدليل على ذلك الروايات الكثيرة ( وقد تقدم بعضها ) ، ومنها صحيحة محمد بن
الصفحه ٣٧٧ : اورد الفقهاء هذه الرواية في باب الآداب ، وعلى هذا فلا تكون
معارضة لصحة عقد المناقصة بناء على وردها في
الصفحه ٣٧٨ : عمل.
بيع ما ليس عندك :
إن الروايات الواردة في بيع ما ليس عندك
على طوائف :
الطائفة
الاولى
الصفحه ٣٨١ : فهو باطل. ولكن لابد
من تخصيصهما بصورة العين الخارجية ، وذلك : لورود الروايات الصحيحة الدالة على صحة