الصفحه ٣٦٨ : البذل الأول
فيسقط البذل الاول ، فاننا وإن قبلنا كل ذلك الا أننا لا نقبل ذلك وفيما اذا كان
البذل الثاني
الصفحه ٣٧٠ : وهكذا اذا حصل من يبذل أقل من الثاني ، الا أن
هذه المرحلة يبدأ بها العقد ولكنه لم يتم الا بعد إرسا
الصفحه ٣٧٧ : الا العقد والصفقة ، فاذا أراد أحد أن يدخل في ما بين
المتراكنين ليفسد عليهما صفقتهما فيكون مشمولاً لهذا
الصفحه ٣٩٥ : التزاماته وعن الشرط معاً ، ولا يفهم العرف الاّ هذا التحمل عند
ضمان البنك لاداء المقاول الشرط الذي له مالية
الصفحه ٤٠٦ :
المال بالباطل. الا اذا جوزنا أخذ الاجرة على كل خدمة يقدمها شخص لآخر لم يكن
منهيّاً عنها.
٩ ـ ان الشرط
الصفحه ٤٢٠ :
: « ما الوجع
إلاّ وجع العين ، وما الجهد إلاّ جهد الدَين »
(٢). وعن رسول
الله صلىاللهعليهوآله ـ أيضاً
الصفحه ٤٣٣ : ، إذ ترجع إليه مع إستهلاك لها بعد عقد الإجارة ، وما هذا الربح الذي يحصل
عليه صاحب المال إلاّ ربحاً في
الصفحه ٤٣٨ : المباشر ، وحينئذ يكون هذا العمل منهيّاً عنه لأنّه مضرر
بالجار في سوء حاله ، إلاّ أنّ هذا أيضاً لا يكون
الصفحه ٨ : .
هذا لو لم يكن للوارث الاِخر فرض آخر ، والاّ
فان كان الكسران متداخلين ضرب مخرج الكسر الاقل في عدد اصحاب
الصفحه ٢١ : .
هذا لو لم يكن للوارث الاِخر فرض آخر ، والاّ
فان كان الكسران متداخلين ضرب مخرج الكسر الاقل في عدد اصحاب
الصفحه ٣٤ : عليها ، الا أن الشيخ التسخيري قال له بالحرف الواحد « اتحداك ايها الرئيس
أن تثبت أن الشيعة الإمامية
الصفحه ٣٨ :
الشريعة مما يستوجب الحفظ والاهتمام به إلاّ السنّة النبوية الشريفة ، لأن
الاكتفاء بالقرآن لا يمكّننا من أن
الصفحه ٣٩ : فانتهوا ... ) (٢)
( وما ينطق عن الهوى. إن
هو إلاّ وحيٌ يوحى ) (٣)
وقد تقدم القول منّا بانه لا يكاد يفهم
الصفحه ٤٠ : ، فذكرت ذلك للرسول صلىاللهعليهوآله
فقال : اكتب ، فوالذي نفسي بيده ما خرج منّي إلاّ حق »
(٢) ، كما نسبت
الصفحه ٤١ : عليهالسلام
: سواء إلاّ انك ترويه عن أبي أحبُّ اليَّ »
(١).
ثانياً
: ما رواه في الكافي عن علي بن محمد عن
سهل