الصفحه ٩٦ : عند التفكير الرأسمالي. ولكن كلامنا لمن يلتزم
الشريعة الإسلامية منهجاً في حياته ولا يؤثر عليه التفكير
الصفحه ١١٧ : محرر الورقة التجارية عن دفعها حين الأجل ، فان
البنك الاسلامي هنا لا يمكنه اخذ هذه الفوائد من المستفيد
الصفحه ١٥٣ : ، وهذا هو الحال بلحاظ أمواله الخارجية وبلحاظ ما كان
يطلبه من غيره ، ولذا عرف الفقه الاسلامي انتقال الحق
الصفحه ١٥٥ : الاسلامية كما هو واضح ، وتصور حوالة الحق في
الفقه الاسلامي سهل يسير اذا عرفنا ان الدَّين هو مال كلي ثابت في
الصفحه ١٥٦ :
__________________
(١) أما الفقه
الاسلامي فهو لا يعرف هذين الاصطلاحين مادام لا يعرّف الدَّين بهذا التعريف بل
يعرفه على أنه
الصفحه ١٧٢ : بمنظار دقيق.
ثم إن في الشريعة الاسلامية عدة ظواهر
تبرهن على الموقف السلبي من المخاطرة في تسويغ الكسب
الصفحه ١٧٥ :
لمعرفة نظرية الذمّة في الفقه الاسلامي
، نعرض : ـ
١ ـ ما قاله علماء غير الشيعة فيها.
٢ ـ نعرض
الصفحه ١٧٧ :
__________________
(١) الفقه الاسلامي
في ثوبه الجديد ، ج ٣ ، ص ٢١٣ ـ ٢١٤.
(٢) الفقه الاسلامي
في ثوبه الجديد ، ج ٣ ، ص ٢١٣
الصفحه ١٧٩ : القول بأن الذمّة شيء
__________________
(١) كتاب الحق
والذمة ، ص ٨٦ ، عن الفقه الاسلامي في ثوبه
الصفحه ١٨٠ :
اعتباري الى القول
بانها أمر وجودي مادي ، فقال فخر الاسلام اليزدوي : « إن الذمّة نفس لها عهد » ثم
الصفحه ٢٠٤ : ، بل إن تعامل الناس والحاجة جعل الفقه الاسلامي يميز بيع السلم ، فقد ذكر
السنهوري ما خلاصته : هنا نجد
الصفحه ٢٢١ : :
عقد علماء الاسلام في هذا الموضوع بحثين
:
الأول
: هل يجوز بيع بضاعة السلم قبل حلول
الأجل ؟
الثاني
الصفحه ٢٢٣ : المراد من منع بيع البضاعة السلمية قبل القبض ، الصادر من مجمع
الفقه الاسلامي الموقَّر في دورته السابعة هو
الصفحه ٣٤١ : شائعاً قبل الاسلام وفي
الديانات السماوية قبل الاسلام والذي رُدع عنه أيضاً.
البحث
الثاني : وهو : هل
الصفحه ٣٦٦ : (
المبيع
__________________
(١) مصادر الحق في
الفقه الإسلامي ج ٢ ، ص ٦٦.
(٢) د. رفيق المصري
، في بحثه