الصفحه ٣١١ : من الرسول خطأ في
فهم الوحي ، أو في التبليغ ، أو في معصية ما ، لكان ذلك ارادة من الله تعالى
للباطل
الصفحه ٣٥٧ : الأخلاقية ليعرف الانسان نفسه
بأنه قد يكون أشرف من الملائكة إذا التزم ما أراده الله تعالى له ، وأنه يكون أسوأ
الصفحه ٥٦ : الله صلىاللهعليهوآله أمر الخلق ليسوس الناس والاُمة بالعدل
والحق ويحكم فيهم بما أراد الله سبحانه
الصفحه ٣٨٠ : المذكور وهي ظاهرة في
ارادة أن يشتري له ملك الغير.
(٣) وسائل الشيعة ، ج
١٢ ، باب ٨ من احكام العقود
الصفحه ٣٤٢ : ، باعتبار أن كثرة استعمال اللفظ وارادة معنى خاص منه
يوجب أن يكون هذا الاستعمال الثاني هو المراد دائماً
الصفحه ١٩٦ : له. فقال : « ان كان في داره ما
يقضي به دينه ويفضل منها ما يكفيه وعياله فليبع الدار وإلاّ فلا
الصفحه ١٦٤ :
راية الله ـ عزّوجل ـ في الأرضين ، فاذا أراد أن يذل عبداً وضعه في عنقه »
(٤).
وهذه الروايات وإن كانت
الصفحه ٣٢٩ :
إنّما البيعُ مثلُ الرِّبا وأحلَّ الله البيعَ وحرّمَ الربا ، فمن جاءه موعظةٌ من
ربِّه فانتهى فلهُ ماسلف
الصفحه ١٣٣ : والعرفي دون اي مانع ، فيتمكن الدائن أن يسقط شيئا من ماله
في مقابل أن يعجل له الباقي ، فيكون إسقاط الاجل
الصفحه ١٦٣ :
الاثرة وحب الذات والنفرة بين الافراد.
فنقول
: مرة يكون التداين قد صدر من الدائن (
فهو حق له في ذمّة
الصفحه ١٦٨ :
٦ ـ عن الإمام الصادق عليهالسلام في قول الله عزوجل ( إنّا نراك من المحسنين
) قال : « كان يوسع
الصفحه ٢٦٥ : اراد على ان يكون حامل الصك هو المالك له. ثم يقوم
الحامل للصك بهبته بشرط ان يهب له الموهوب له شيئاً آخر
الصفحه ٣١٠ : .
فمن الأدلة القرآنية قوله تعالى : ( فبعث الله النبيين مُبشرينَ ومُنذرينَ وأنزلَ معهم
الكتابَ بالحق
الصفحه ٢٥٨ :
الجزائي. ثم ان هذا الشرط الجزائي الذي يذكر في متن العقد له صورتان صحيحتان :
الصورة
الاولى : ان يكون على
الصفحه ٧٥ : عليهالسلام ) عن آبائه ، أن رسول الله صلىاللهعليهوآله قال : « الدَين راية الله عزوجل في الارضين ، فاذا