الصفحه ٥٧ :
يقول لبعض أصحاب قيس الماصر (١) : انّ الله عزّ وجلّ أدّب
نبيّه فأحسن أدبه ، فلما أكمل له الأدب قال
الصفحه ٤٣ : الحديث يرويه مَنْ نثق به ومنهم مَنْ لا نثق به ؟ قال عليهالسلام
: اذا ورد عليكم حديث فوجدتم له شاهداً من
الصفحه ٥٨ :
نهي
حرام لم يرخّص فيه لأحد ، ولم يرخّص رسول الله صلىاللهعليهوآله
لأحد تقصير الركعتين اللتين
الصفحه ٤٥ :
قال
عليهالسلام : اتى رسول الله صلىاللهعليهوآله
بما استغنوا به في عهده وبما يكتفون به من بعده
الصفحه ٦٤ : الله صلىاللهعليهوآله
، فلم يبق من الدين إلاّ السّنة الشريفة التي كانت في صدور الرجال ( الصحابة
الصفحه ٣١٢ :
الله ، والراد على
رسول الله راد على الله سبحانه و تعالى ، كما في الأحاديث الشريفة.
ولا أدري كيف
الصفحه ٤٩ : : « خطبنا علي رضياللهعنه
على منبر من آجر وعليه سيف فيه صحيفة معلّقة ، فقال : والله ما عندنا من كتاب
يُقرأ
الصفحه ٥٩ : : ان الله عزّ وجلّ أدّب نبيّه على محبته ، فقال :
( وانك لعلى خلق عظيم
) ثم فوّض اليه فقال عزّ وجلّ
الصفحه ٦٢ : غيرهم بعد زمن رسول
الله صلىاللهعليهوآله . اما هنا
فنريد بيان فرق آخر بعد التسليم بإعطاء ولاية التبليغ
الصفحه ١٣٩ : يقولوه من أحكام هو عن آبائهم عن الرسول صلىاللهعليهوآله عن جبرئيل عن الله سبحانه وتعالى ، فمن
تلك
الصفحه ٣٤٦ : عليهمالسلام ، وذلك لأن
هؤلاء الأئمة عليهمالسلام
أكدوا في أحاديثهم أنها عن آبائهم ، عن رسول الله ، عن جبرائيل
الصفحه ٤١ : الحسين حديث الحسن ، وحديث
الحسن حديث أميرالمؤمنين ، وحديث أميرالمؤمنين حديث رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٦٦ :
للعمل العبادي جائزة
كما هو المستفاد من الرواية ، وان كان انتظار رزق الله غدوة وعشية هو مستحب
الصفحه ١٨٧ : له ذمّة ، يتبع بعد عتقه ، فيستطيع
ان يستدين بشرط ان يكون الدَّين متعلقا بذمته يتبع بها بعد عتقه ، لان
الصفحه ٢٦٠ :
هل يتمكن ان يهب هذه البضاعة السلمية لشخص آخر بشرط أن يهب الآخر له شيئاً معيناً
( وليكن كمية من المال