الصفحه ٤٤٠ : الثانية شرطاً في المعاملة القرضيّة ، والشرط
في القرض إذا كانت منفعته للمقرض فهو ربا ، لأنّه زيادة حكميّة
الصفحه ٣٨ : يتصل بالحكم ، وانما
هي واردة في بيان أصل التشريع كآية : (
وأقيموا الصلاة
وآتوا الزكاة ... ) (٢)
و آية
الصفحه ٣٩ :
أم سيئة.
وفي اصطلاح الفقهاء : تطلق السنّة على
ما يقابل البدعة. ويراد بها كل حكم يستند الى اصول
الصفحه ٤٢ : محمد عليّ بن الحكم عن ابان بن عثمان عن عبدالله بن أبي يعفور قال : وحدّثني
الحسين بن أبي
الصفحه ٤٣ : المحاسن عن علي بن الحكم مثله (١).
والظاهر انّ المراد من قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
خصوص قوله ولو
الصفحه ٥١ : ووضعت فضائل لغيرهم ممن تسلّم الحكم من قبل مَنْ يهوى الاُمويين
والعباسيين. وهذا الجوّ الذي ساد في ذلك
الصفحه ٥٢ : الحكم.
٢ ـ تفويض الامر الى رسول الله صلىاللهعليهوآله .
٣ ـ روايات التفويض الى الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٥٤ : مهدِّدة للعدالة الاجتماعية
ان لم تكن هناك احكام متحركة يفرضها ولي الأمر ؛ فمثلاً هناك الحكم القائل
الصفحه ٦١ : ، فكانت النتيجة هي : ان الأئمة قد فوّض اليهم رسول
الله صلىاللهعليهوآله الحكم على
الامة والتبليغ لأحكام
الصفحه ٦٢ : والرواة :
ذكرنا فرقاً بين الأئمة من أهل البيت
وغيرهم أدى توجيه اعطاء ولاية الحكم والتبليغ الى الأئمة دون
الصفحه ٦٣ : النظر فيما يأتون به من
أصل الاستنباط للحكم الشرعي فلا يكون حجّة على الغير.
واما فرق الأئمة
الصفحه ٦٨ :
( منتظمة المدة ، أوْلا
).
وليس هذا البيع هو الجديد الذي لم يُعرف
حكمه كما ادُّعي ذلك من قبل
الصفحه ٦٩ : أن يتأخر المثمن فهو معنى بيع السلم.
٢ ـ صحيح هشام بن الحكم عن الإمام
الصادق عليهالسلام : « في رجل
الصفحه ٧٠ :
لنعرف ما هو حكمها :
١ ـ قد يحصل بيع النسيئة في الخارج على
سلعة بنفس القيمة التي تباع بها حالاًّ ، وهذا
الصفحه ٧١ : الشرط فتفسر الزيادة ، وهذا لا يؤدي
الى بطلان العقد. ومما يؤيد الحكم بالصحة حكمهم بصحة الإجارة لو قلت له