الصفحه ٥٩ : صلىاللهعليهوآله فقال : « ما من شيء يقربكم
الى الجنة ويبعدكم من
__________________
ص ٢٦٥ ، كتاب الحجة
، باب
الصفحه ٣٥٧ : البيعَ وحرَّم الرِّبا ، فمن جاءه
مَوعظةٌ من ربِّه فانتهى فله ما سلف وأمرهُ إلى الله ومَنْ عادَ فأولئِكَ
الصفحه ٥٨ : ضمّهما الى ما فرض الله عزّ وجلّ ، بل ألزمهم ذلك
إلزاماً واجباً ، لم يرخّص لأحد في شيء من ذلك إلاّ للمسافر
الصفحه ٤١٦ : ردّ أكثر منه ،
فهو قد ردّ « عوض ما يمكن أن يشتري به » ، وهذا ليس هو معنى القرض ، لأنّ القرض هو
ردّ
الصفحه ١٨٩ : على ذلك بالاضافة الى ما
تقدم ـ من ان الذمّة وعاء اعتباري يعتبره العقلاء ، والاعتبار سهل المؤونة
الصفحه ٤٠ : القرآن الكريم وقد ادّى هذا
الاتجاه الى صدور النهي عن كتابة الحديث (١)
مثل ما حدّث به عبدالله بن عمر حيث
الصفحه ٣٨٧ : ، وعند طائفة : النقل من ذمة الى ذمة ، بل بمعنى اداء البنك شرط
المشترط في حالة عدم قيام المشترط عليه بادا
الصفحه ٤٠١ :
صرح بالصحة هنا من لم يقل بها في مثال الخياطة بالرومية والفارسية وذلك لان
المستأجر عليه فيما نحن فيه
الصفحه ٣٦٩ : المناقصة من اول ما يدعى الى
المشاركة فيها وحتى نهاية العقد فنقول :
١ ـ إن أول ما يصدر منشوراً في الصحف
الصفحه ١٠٥ : بنك يمكنهم من اخذ الفائدة منه الى حين الاجل ، فان
حل الاجل قدموه الى الدائن وحصلوا على الارباح في هذه
الصفحه ١٤٨ : اليها كدليل على صحة الحوالة بصورة مطلقة كثيرة
، منها : ما رواه ابو أيوب الخزاز في الصحيح : أنه سأل
الصفحه ٢٨٥ : اجر يقوم بها البنك
لامكاناته المتوفرة والعالية ، وان ما يقوم به البنك من تسديد الثمن الى اصحاب
المحلات
الصفحه ٣٦٢ :
» مستقلاً يجب الوفاء به خصوصاً اذا قابله التزام من الطرف الآخر (١).
هذا بالاضافة الى ما سيأتي من إمكان أن
الصفحه ٣٨١ : ) (١).
والدليل على صحته بالاضافة الى عمومات صحة البيع والتجارة عن تراض هو :
١ ـ ما رواه زرارة في الصحيح عن
الصفحه ٣٣٢ : الى ما ذكرنا ) الى
ارتفاع الدخل القومي ، وبالتالي الى ارتفاع الاستهلاك والادخار. كما أن ارتفاع
الفائدة