الصفحه ١٥١ : ) الدَّين الذي عليه للدائن بالحق الذي له في ذمّة المحال عليه ،
فالمدين بدلاً من أن يستوفي حقه من المحال عليه
الصفحه ٩٥ :
تفسير عملية
المضاربة وأخذ الربح في مقابل المال :
إن عملية المضاربة التي قلنا إنها
معاملة شرعية
الصفحه ١٤٢ : ، وليس له عند
__________________
(١) مفاتيح الغيب
المشتهر بالتفسير الكبير ، ٧ / ٩١ طبعة مصر ( المطبعة
الصفحه ٣٢٣ :
هي من هذا القبيل
لأنها تبعاً للتفسير الرأسمالي المتقدم ، نتيجة لعامل الزمن وحده دون عمل منفق
الصفحه ٣٤٠ : والأجل ، فهذا هو
الربا الذي كانوا في الجاهلية يتعاملون به » (١).
وهذا وإن كان فهماً خاصاً له ، إلاّ أنه
الصفحه ١٨٢ :
وثروته ـ لا يكون
إلاّ بافتراض ان له ذمّة تكون وعاء لتلك الديون ، ولا علاقة للديون بما يملكه في
الصفحه ٤٣٣ : إذا حصلت في هذا العقد فهي إنّما
تكون على صاحب المال ، وما ذاك إلاّ لأنّ السلعة أصبحت له فخسارتها عليه
الصفحه ٩٠ : الثروة النقدية عن طريق دخولها في الاستثمار التجاري باحتمال الربح والخسارة
، فمن له الربح يتحمل الخسارة إن
الصفحه ٩٣ : ) (٢) نقول : العجب ممن يدعي المعرفة بالفقه
الإسلامي أن يقع في تأثير الفكر الرأسمالي الذي يتجه الى تفسير الربح
الصفحه ٤٢ : جعفر بن طاووس في
كتاب الاجازات ، قال : مما رويناه من كتاب الشيخ الحسن بن محبوب عن ابن سنان عن
الامام
الصفحه ٣٥٥ : و الكوارث هي من
صنع أصحاب المصارف المرابين.
ويشير الكتاب نفسه في مقدمته الى كتاب
آخر يقول عنه الدكتور محمد
الصفحه ٤١ :
الروايات التي
تواترت في هذا الأمر المهم :
أوّلاً
: ما ذكره في كتاب الكافي عن محمد بن
يحيى عن
الصفحه ٦٠ : من
كتابة وحفظ الحديث في زمن رسول الله صلىاللهعليهوآله
وبعد وفاته كما تقدم ذلك ، فان قريش ( ومَنْ
الصفحه ١٧٦ : ثم كان نطاق الذمّة واسعاً في الفقه الاسلامي حتى قال
صاحب كتاب فخر الاسلام ( اليزدوي ) إن الذمّة لا
الصفحه ٤٧ : ؟ »
(١).
الخامس
عشر : روي في كتاب الاختصاص عن حمزة بن يعلى
عن احمد بن النضر عن عمرو بن شمر عن جابر عن الامام